شهدت الايام الماضية تصعيدا كبيرا في عمليات جيش الاحتلال على اهلنا في غزه وارتفعت اعداد الشهداء والجرحى بشكل كبير كذلك هدم البيوت ولعل اسباب ذلك
الوسم: الاحتلال
نحو سن قانون لتجريم من يطالب بنزع سلاح المقاومة
لقد اعتبرت المواثيق والشرائع الدولية الاحتلال سلطة قائمة بالقوة لا على سلطة القانون، لذلك فإنّ ضمان إزالتها لا يأتي إلّا بالقوة بغض النظر عن ماهية
عملية طوفان الأقصى وحقوقنا القومية
تحت أنظار العالم تجري عملية تدمير غزة، وتحت مسامع العالم المزعوم “حراً”، تجري عملية إفناء البشر والحجر، بالأسلحة المحرمة دولياً. غزة التي تبلغ مساحتها أكثر
قرار نقل المطران عطالله حنا إلى عكا، الكنيسة الارثوذكسية العربية في مواجهة مستمرة مع العمالة والإرتهان
تتعالى أصوات الاستنكار والتنديد بقرار نقل مطران سبسطية د.عطالله حنا من القدس إلى عكا، نتيجة تحالف وثيق بين البطريركية اليونانية في القدس وسلطات الاحتلال، وفي
الجولان يقاتل المحتلّ وطواحين هوائه
دخل أهل الجولان السّوريّ المُحتلّ في “هدنة” مع المُحتل بعد تصعيدهم بوجهه منعاً لإقامة مشروع مراوح الهواء الذي صادقت عليه حكومة العدو رسمياً أواخر عام
الصورة تتكلم …الأرض لنا ..إرحلوا
لأن الطبيعة ترفض التعدي والقهر والإحتلال وكل أصناف إغتصاب حقوق الآخرين، وبينما الواقع اللبناني الرسمي وحتى الشعبي منهمك في إنتظارما سيأتي من الخارج من أجل
تموز موعد نضوج طبخة الرئاسة في كوز الـ (س س)
لا ريب في أنّ رياح التغيير المفاجئة، لا بل الصادمة، التي بدأت تلفح المنطقة العربية عقب التفاهم السعودي الايراني ستترك آثارًا عميقة وبالغة الأهمية، حاضرًا
ثورة الأمعاء الخاوية تنتفض
إن التضامن مع الشعب الفلسطيني ليس ترفاً، ومجاملة، بل واجب وطني وصحوة ضمير لكل من يؤمن بأنه صاحب حق، اليوم، كما في أي يوم آخر،
وحدة الجبهات… كابوس “إسرائيل” الّذي تحوّل حقيقةً
خلال الأيام الماضية، شهدت الساحة في فلسطين توتراً أمنياً وتصعيداً عسكرياً كبيراً على جبهاتٍ مختلفة، في مشهدٍ لم تره الدولة اليهودية الزائلة منذ أربعة عقود.
بوحدة قوى المقاومة وتفعيل كل مواطن خفير …. لمواجهة عدونا
بعد مضي عقود على توقيع اتفاقيات أوسلو وما يسمى بالحل السياسي، وتخاذل أغلب قيادات حكومات العالم العربي وارتمائهم في احضان الكيان الصهيوني السرطاني، والتطبيع ومشاريعه