تحت عنوان عريض أحيا حزب القوات اللبنانية ذكرى شهداء المقاومة “لتبقى لنا الحرية”، ولكن ليس للعبد الذليل حرية، فقد كانت لهم حرية في الانسياق للهاوية
التصنيف: رأي
الموحدون طائفة عصية على الاختطاف
ابتداء، فإن التاريخ السياسي – الاجتماعي لهذه الكتلة الحيوية من سوريا التاريخية، تاريخ وطني مجيد ضد كل أشكال الاحتلال العثماني والفرنسي وضد كل أشكال الاختطاف
من أدخل النازحين إلى لبنان
يهمّ موقع “صباح الخير” التّأكيد على أنّ المقالات المُزيّلة بأسماء كتّابها، تُمثّل رأيهم وليس بالضّرورة رأي الجريدة. لا أحد في لبنان يتأفف من أزمة النازحين
المسيحُ منكُم براء
الى متى؟ ألَمْ يحن الوقت للسياسي “المسيحي المحنك” أن يفتح ذهنه ويُدرك ويعي، بعد ثمانين حولًا ، لا ابا لك؛ ألم يسأم؟!! يقُال إنّ التكرار
رأي اليوم في الحزب والقومية الاجتماعية
في البحث عن أسباب التعثر، يتوجب علينا أن نفكر، وأن نبدأ التفكير من اللحظة التي رحل فيها سعاده. أهم ما ينبغي التفكير فيه هو نوع
رشيد مزهر القاضي الجاهز لكل المواجهات
كثيراً ما كان رشيد مزهر، وهو لايزال يافعاً يصحو من نومه مع بزوغ الفجر فيشاهد والده القاضي كامل مزهر ، والذي تقلد في حياته مناصب
الإسلاموية المتصهينة
ما أن تفككت دول البلقان السابقة (الإسلامية) بالتزامن مع الانهيار السوفييتي وتحولت إلى المعسكر الأمريكي، وحظيت بتعاطف واسع من الرأي العام، الإسلاموي، وخاصة البوسنة وكوسوفو
السلام والتسليم والاستسلام
في حواراتٍ حول ما يسمى التطبيع مع الدولة اليهودية الزائلة، نسمع من يبرر للدول المطبعة مع هذا العدو بالقول:إنّ هذه الدول تعمل ما في صالحها
وحدة الساحات
في الماضي، كنا نسأل: “كيف أنتم العرب بعديدكم اللامتناهي، لم تنتصروا يومًا على الأحتلال في بلادكم، و أعداده قليلة باهتة بالمقارنة معكم؟”حتى أنشدت الأغاني الثورية:
النار بالنار جسّد الواقع
مسلسل النار بالنار..او بالأحرى مسلسل الصراع على الساحة اللبنانية بين اللبنانيين والنازحين السوريين، شكل طوال الأسبوع الماضي “ترند” على صفحات مواقع التواصل الإجتماعي بين تعاطف