تمت دعوة نتنياهو (استدعائه) لزيارة البيت الأبيض ولقاء الرئيس دونالد ترامب على عجل، وكان ديوان نتنياهو قد اعلن أن الدعوة لم ترفق بتفاصيل ما سيتم
التصنيف: افتتاحية
الامة بين فكي كماشة التفاوض أو الحصار
إنها حرب المعادلات المجنونة تعود إلى الواجهة وبقبضة انثوية ناعمة من «الجميلة» اورتاغوس، هذه المرة. لبنان والمنطقة على صفيح ساخن تشوى فيه أجساد البشر والحجر
لبنان بين مطرقة الخارج وسندان الداخل
بات واضحاً أن عملية إطلاق الصواريخ الثلاث، البدائية الإطلاق ودوي صفارات الإنذار في مستعمرة المطلة، وثم كشف التحقيقات أنها أعدت بأيدي عمال كلفوا من جهة
قراءة في الواقع ومصير المواجهة المستمرة لامتنا
نحن أمة كم من تنين قتلت في الماضي ولن يعجزها أن نقتل هذا التنين الجديد« بعزم نقول قول سعادة، فيما المخاطر من حولنا تتضاعف والمشاريع
لا لتبرير القتل ونعم لوحدة الوطن
إن ما حصل في سوريا وساحلها من مجازر مروعة مؤخراً ومنذ سنوات وسفك للدماء بلا توقف، وسط تدخلات خارجية وصراعات داخلية حوّلت البلاد إلى ساحة
الأول من أذار… تلازم الفكر والنهج
بيننا وبين الأول من آذار حبل سرة لا ينقطع، منه البداية في وجداننا القومي، لأنه كان الأساس الذي انطلق منه زعيمنا سعاده، فجعل من ذكرى
23 شباط 2025: يوم التشييع الكبير
تفاجأت، كما العالم بأسره، يوم الجمعة في 27 من شهر أيلول 2024 بخبر «استشهاد» أو «لا استشهاد» أحد كبار قادة هذه الأمة التاريخيين، السيد حسن
نحن والسيادة والضغوط الإسرائيلية
تضعنا واشنطن اليوم أمام واقع جديد للسيادة، من خلال مطار بيروت المنتهكة كرامة أبنائه، بالرضوخ لتغريدات افيخاي ادرعي، ناطقاً باسم رغباتها، هي وربيبتها. نموذج أدى
معركة سقوط الأقنعة
في بلادنا، صنوان يسيران بالتوازي ولن يلتقيا أبداً. فيما البعض لا يزال يشيع الشهداء، يرفعهم من تحت الركام ويودعهم، ينثر الورد والعطر على أجساد زرعت
صفقة القرن من جديد
انطلق الخطاب اليهودي الصهيوني في مؤتمر بازل عام 1897 قائلاً على أن فلسطين أرض بلا شعب يحتاجها شعب بلا أرض وهو الشعب اليهودي الذي يملك