ستة وتسعون عاماً ولا زلنا نتمنى أمنية الآب برباري نفسه، «ليته كان ورقة أخفاها في إنجيله ».. وأنقذه من حكم تلك المحكمة العسكرية الهمجية التي
التصنيف: افتتاحية
النصر ومعادلة القوة
مجدداً سقطت دولة الكيان الغاصب في الفخ الذي وضعته لسواها، ولم تفلح كل طبول الحرب التي قرعتها في هزم إيران والانتقال بالعالم إلى حرب عالمية
الضربة الصاعقة بالضربة الصاعقة
لما كانت جميع حكومات الاحتلال عدوانية في أساسها وعقيدتها إلا أن حكومات بنيامين نتنياهو قد فاقتها جميعاً في العدوانية خاصة هذه الحكومة التي تشكلت في
غليان في منطقتنا
المنطقة تغلي، هكذا يفسر المراقبون حالة التوتر السائدة، وكذلك الاستعدادات الجارية كما يبدو من جهة الأميركي ودعواته إلى رعاياه المدنيين في المواقع العسكرية والسفارات في
الازمة الحكومية في تل ابيب ومالات الحرب
لا تكترث (إسرائيل) لقواعد الدبلوماسية ولم تعد تقيم وزنا لأهمية التطبيع الرسمي السعودي معها ولا تبدي شكراً لأي من السعودية وتركيا ومن وراءهما من دول
الانتخابات الاستفتاء
أنجزت الدولة اللبنانية بأجهزتها كافة، استحقاق الانتخابات البلدية والاختيارية على أكمل وجه، وكانت النتيجة الأبرز، أذا ما صح القول، تبريد الرؤوس الحامية في البلد، بعدما
خيار البقاء
لا زال بنيامين نتنياهو مندفع بقوة نحو تصعيد الاشتباك في غزة لا لتحقيق أهدافه المعلنة فحسب من هذه الحرب وانما لتحقيق الاهداف غير المعلنة (اسرائيليا)
ترامب «القيصر»
تتسارع المستجدات في الإقليم والمنطقة حتى انها تكاد تأتي بعيدة عن التوقعات ها هو ترامب فجأة في المنطقة وبمشهد المتبرم والغاضب من نتنياهو، مقبلاً على
لا بد من صنعاء وان طال السفر
فقدت تل ابيب اعصابها عند سقوط الصواريخ اليمنية على مطار اللد وهو الشريان الحيوي الذي يربط فلسطين المحتلة بالعالم الخارجي. وله رمزيته الأمنية، وفي هذا
الأمة في مواجهة التحديات
لائحة العقاقير لا تصنع طبياً، قول يصح بأمتنا اليوم، من جنوبها وشمالها وشرقها، أرض منتهكه ومذبوحة من الوريد، فيما الاحتلالين الإسرائيلي والتركي، يجثمان على ارضها،