اثنان واربعون عاماً مرت على اجتياح “دولة العدو الغاصب” لبيروت (اجتياح عام 1982)، في دور متناغم مع ميليشيات الانعزال، آنذاك، وعلى رأسها بشير الجميل، بهدف
الوسم: الاحتلال
حبيب الشرتوني: التاريخ يُكتب اليوم
كلَّما لاحت ذكرى 14 أيلول في كلِّ عام، تبدأ بعضُ الشاشات المعروفة الخلفيَّة الطائفية في لبنان، باستضافة المُقرَّبين من “بشير” ومعاونيه السابقين، حتى يتحِفوا المشاهدين
على ابواب المرحلة الثالثة من حرب تشرين الثانية
شهدت الايام الماضية تصعيدا كبيرا في عمليات جيش الاحتلال على اهلنا في غزه وارتفعت اعداد الشهداء والجرحى بشكل كبير كذلك هدم البيوت ولعل اسباب ذلك
نحو سن قانون لتجريم من يطالب بنزع سلاح المقاومة
لقد اعتبرت المواثيق والشرائع الدولية الاحتلال سلطة قائمة بالقوة لا على سلطة القانون، لذلك فإنّ ضمان إزالتها لا يأتي إلّا بالقوة بغض النظر عن ماهية
عملية طوفان الأقصى وحقوقنا القومية
تحت أنظار العالم تجري عملية تدمير غزة، وتحت مسامع العالم المزعوم “حراً”، تجري عملية إفناء البشر والحجر، بالأسلحة المحرمة دولياً. غزة التي تبلغ مساحتها أكثر
قرار نقل المطران عطالله حنا إلى عكا، الكنيسة الارثوذكسية العربية في مواجهة مستمرة مع العمالة والإرتهان
تتعالى أصوات الاستنكار والتنديد بقرار نقل مطران سبسطية د.عطالله حنا من القدس إلى عكا، نتيجة تحالف وثيق بين البطريركية اليونانية في القدس وسلطات الاحتلال، وفي
الجولان يقاتل المحتلّ وطواحين هوائه
دخل أهل الجولان السّوريّ المُحتلّ في “هدنة” مع المُحتل بعد تصعيدهم بوجهه منعاً لإقامة مشروع مراوح الهواء الذي صادقت عليه حكومة العدو رسمياً أواخر عام
الصورة تتكلم …الأرض لنا ..إرحلوا
لأن الطبيعة ترفض التعدي والقهر والإحتلال وكل أصناف إغتصاب حقوق الآخرين، وبينما الواقع اللبناني الرسمي وحتى الشعبي منهمك في إنتظارما سيأتي من الخارج من أجل
تموز موعد نضوج طبخة الرئاسة في كوز الـ (س س)
لا ريب في أنّ رياح التغيير المفاجئة، لا بل الصادمة، التي بدأت تلفح المنطقة العربية عقب التفاهم السعودي الايراني ستترك آثارًا عميقة وبالغة الأهمية، حاضرًا
ثورة الأمعاء الخاوية تنتفض
إن التضامن مع الشعب الفلسطيني ليس ترفاً، ومجاملة، بل واجب وطني وصحوة ضمير لكل من يؤمن بأنه صاحب حق، اليوم، كما في أي يوم آخر،