دخل العدوان الاسرائيلي على غزة مرحلة جديدة فيما العالم مازال يتفرج على النكبة الجديدة للشعب الفلسطيني الذي لا يكاد ينتفض من تحت غبار حرب تدميرية
التصنيف: فلسطين
رحيل صاحب “صهر الوعي”، عندما يعجز المستعمِر عن صهر وعي المثقف الثوري
نهاية دراسته المميزة (صهر الوعي أو في إعادة تعريف التعذيب) يسجّل الشهيد وليد دقة حادثة جرت في سجن جلبوع في العام 2006 بعد أن تسلّم
إلى أين يا وليد؟ في انتظار الباص إلى رام الله
مساء يوم الأحد 7 نيسان 2024 وبعد الإفطار الرمضاني بقليل وخلال قيام الصلاة، وعلى عيد الفطر المبارك، وفي اليوم ال 185 من الحرب الصهيونية الدموية
اهوال غزة والصحوة الغربية
يبدو ان الأهوال التي لحقت باهل غزة جراء الرد العنيف لجيش الاحتلال على طوفان الاقصى اثرت بشك ملفت على الرأي العام العالمي، والملفت الأكبر ان
حل الدولتين خديعة يهودية واطلسية
لم تفاجئنا الحرب على غزة ولم تفاجئنا الاعتداءات على الوطن السوري كله من طوروس الى سيناء، ولا الاعتداءات على حلفائنا في الجمهورية الاسلامية في إيران،
قتل متطوعي المطبخ العالمي في غزة…عندما يكتشف العالم الاجرام الاسرائيلي
كان العالم بحاجة الى حدث “غير فلسطيني” في حرب غزة ليهز بدنه، كان يحتاج الى ضحايا بيض للوحشية الاسرائيلية المتمادية ليكتشف ان اسرائيل ترتكب مجازر
مذابح الأطفال في يوم الطفل العالمي
تتزامن المذبحة الهمجية الصهيونية ضد أطفال فلسطين في غزة مع يوم الطفل العالمي الذي أقرته الجمعية العامة عام 1954 وكرسّته في إعلان حقوق الطفل عام
مروان البرغوثي…نيلسون مانديلا فلسطين
هل هي حرب أم ابادة جماعية؟كل من يراقب ما يحصل في غزة ويرى الدول “المتقدمة” تمارس سياسة غض النظر، يتسائل أين الانسانية و الديمقراطية التي
دروز فلسطين
مع كل حرب أو هجمة عسكريّة جديدة يشنّها الكيان الإسرائيلي على بلادنا، تعود مشاهد انخراط دروز فلسطينيّين في المجهود الحربي الإسرائيلي، لتطرح التساؤلات حول ما
دور الرواية التوراتية العنصرية في الحرب على الفلسطينيين
مقدمة:تُدير روايات كتاب التوراة نهج حكومة الاحتلال الصهيوني، التي استحضرت مؤخراً عدداً من تلك الروايات لتشجيع جنودها على ارتكاب مجازر ضد الفلسطينيين، وتبرير الحرب الإجرامية