قد يكون نشر الوعي من التحرّش الجنسي هو الخطوة الأهم في مكافحة هذه الآفة التي تصيب العالم، وتحديدًا مجتمعات بلادنا.ينصح الأخصائيّون عادةً بدء التحدث عن
التصنيف: صحة
“كاتالوغ” التعامل مع المرأة النرجسيّة!
ضجّت وسائل التواصل الاجتماعي مؤخّرًا بالحديث عن الشخص النرجسي، وغالبًا ما يتوجّهون بالتركيز نحو الرجل أو الزوج النرجسي، مع العلم أنّ الإحصاءات تُظهر أنّ اضطراب
إرضاء الآخرين.. هل هو داء بالفعل؟
هل يصعب عليك قول “لا” للآخرين؟ هل تسعى إلى إسعادهم وإرضائهم؟ هل سلوكياتك هي نتيجة رغبة بإرضائهم وكسبهم؟ هل تخاف خسارتهم؟ لا شك أنّ الرغبة
هذا هو “المهستر”.. مضطرب نفسيًا لهذه الاسباب!
“مهستر” هو لقب يطلقه الناس عادةً على كل من يبالغ بتصرّفاته وردود فعله وتعبيره، ومن يختلف عن الناس بدرجة حدّية ما يقول أو ما يفعل.
التحرّش بالأطفال.. هكذا نتأكّد من حصوله وهذه آثاره
أصبح التحرّش الجنسي بالأطفال (دون 13 سنة “سن المراهقة”) من الظواهر الشائعة في السنوات الأخيرة. ورغم أنّ هذه الظاهرة ليست حديثة على المجتمع الإنساني، إلّا
أوجاع جسديّة عصيّة على التشخيص الطبيّ.. كيف السبيل إلى التخلّص منها؟
هل سبق لك أن شعرت بآلام فقصدت الطبيب وأجريت الفحوصات ولم يظهر سبب محدّد لتلك الآلام؟ هل سمعت بأحد الأشخاص الذين انتقلوا من طبيب إلى
كره الفتاة لأمّها: حقيقة هذه اسبابها وسبل علاجها
ترتبط عادة كلمة “أم” بالعاطفة والحنان والتضحية ومشاعر الحب، وهذا واقع الحال عند معظم الأمهات، لكن ذلك لا ينطبق على جميعهنّ.فبالرغم من القواعد والموروثات الاجتماعيّة
لماذا يكرهون أباءهم؟
في مجتمعاتنا، ونتيجة للموروثات الاجتماعية والعادات والتقاليد والقواعد الدينيّة، يتحتّم على الابن أن يطيع أباه ويحترمه بل والسعي لإرضائه وبرّه.من جهة، فإنّ أغلب الأباء يستحقّون
تنميط المعايير الجمالية.. وسائل التواصل تفتك بالمجتمع!
يكاد يكون تصفّح وسائل التّواصل الاجتماعي الوسيلة الوحيدة لملء أوقات الفراغ لدى الملايين من الشابات. واحتلت وسائل التواصل تلك مكان التلفاز والمجلّات في التّرويج لصيحات
الحماة والكنّة: صراعٌ آخر على السلطة!
تُعدّ العلاقة بين الحماة والكنّة من أكثر العلاقات الشائكة في العائلة، والكثير من حالات الطلاق الّتي تقع بين الزوجين تكون هذه العلاقة أحد أسبابها. وقد