يحتفل القوميون كل عام بذكرى تأسيس الحزب على أنها نقطة التحول الفاصلة في تاريخنا الحديث ، و لا أدري لماذا يغيب عن بالنا
التصنيف: ثقافة
الثقافة لن تكون باباً للتطبيع
في إحدى مقابلاته الاعلامية، قال رئيس الكيان الصهيوني الأسبق، شيمون بيريس، إنّ المثقّفين هم صانعو السلام، وليس السياسيون. جُملةٌ على ما يبدو، تلقّفها بعض “مثقّفي”
بدأت تصويرية وانتهت مقطعية… ومهدت للصوتية
الكتابة المسمارية: عمرها يوازي عمر الأبجديات يعتقد بعضهم، عند الحديث عن الكتابة المسمارية، أنه بصدد منظومة كتابية عُرفت قبل آلاف السنين في بلاد ما بين
زيف التفوق-رفيق الإستعمار
في عصر “تمييع” العنصريّة، وحرف العبوديّة عن سياقها التاريخي المتشابك مع الطبقات والإستعمار.كان لا بد لنا أن نناقش “لبرلة الصراع” سيّما في الثقافة الغربية،بدراسة لنقاط
اكتشاف أثري “غير مسبوق” في سوريا.. فسيفساء عملاقة نادرة!
شهدت سوريا، هذا الأسبوع، واحداً من أهمّ الاكتشافات الأثريّة في منطقتنا، وربّما عالميّاً. وللمرّة الأولى منذ بداية الحرب الكونيّة عليها، يوضع اكتشافٌ بهذا الحجم في
نظرة أولية في كتاب “إسرائيل إلى نهايتها”
يضعنا كتاب الأمين سركيس أبو زيد “إسرائيل إلى نهايتها” (دار أبعاد للطباعة والنشر، بيروت 2021) أمام مشهدين قد يبدوان متناقضين، لكنهما في الواقع مترابطان إلى
الندوة الثقافية المركزية في دورها المتجدّد
في 25 نيسان سنة 1948، أصدر سعاده قانون الندوة الثقافية المركزية “تثبيتاً للندوة الثقافية التي أنشئت سنة 1937”. وجاء القانون في مادة وحيدة: “غاية الندوة
عملية قيصرية أم عملية سومرية؟
من المعروف أن الجنين، إذا تعذرت ولادته بصورة طبيعية، تُجرى عملية لاخراجه من بطن أمه. وتسمى هذه العملية، عملية شق البطن، قيصرية. ونحن نستغرب لماذا
سعاده: “العقل هو الشرع الأعلى”
في سياق محاضرته السابعة، وعندما كان شارحاً للمبدأ الإصلاحي الأول الذي ينصّ على: “فصل الدين عن الدولة”، ذكر سعاده ما يلي، مما له علاقة ببحثنا،
الثقافة هي سلاح النهضة الأوّل
كلمة حضرة عميدة الثقافة والفنون الجميلة في نشرة الندوة الثقافية المركزية. “إن حرب العقائد التي أعلناها نحن، حين أعلنا تعاليمنا السورية القومية الاجتماعية تتطلب منا
