ضجّت وسائل التواصل الاجتماعي مؤخّرًا بالحديث عن الشخص النرجسي، وغالبًا ما يتوجّهون بالتركيز نحو الرجل أو الزوج النرجسي، مع العلم أنّ الإحصاءات تُظهر أنّ اضطراب
الوسم: صحة نفسية
إرضاء الآخرين.. هل هو داء بالفعل؟
هل يصعب عليك قول “لا” للآخرين؟ هل تسعى إلى إسعادهم وإرضائهم؟ هل سلوكياتك هي نتيجة رغبة بإرضائهم وكسبهم؟ هل تخاف خسارتهم؟ لا شك أنّ الرغبة
التحرّش بالأطفال.. هكذا نتأكّد من حصوله وهذه آثاره
أصبح التحرّش الجنسي بالأطفال (دون 13 سنة “سن المراهقة”) من الظواهر الشائعة في السنوات الأخيرة. ورغم أنّ هذه الظاهرة ليست حديثة على المجتمع الإنساني، إلّا
تنميط المعايير الجمالية.. وسائل التواصل تفتك بالمجتمع!
يكاد يكون تصفّح وسائل التّواصل الاجتماعي الوسيلة الوحيدة لملء أوقات الفراغ لدى الملايين من الشابات. واحتلت وسائل التواصل تلك مكان التلفاز والمجلّات في التّرويج لصيحات
التعاطي النفسي مع أبناء الشهداء.. عن صمود أبعد من عدسات الكاميرات
بلادنا ولّادة شهداء، فواقعها الجغرافي حتّم عليها أن تكون في قلب الصراع، وأن يناضل أبناؤها في سبيل تحرير الأرض والإنسان باستمرار، وهو ما يعرّض تاليًا
اشكالية نفسية: لماذا نحب من لا يحبّنا؟
كثيرًا ما نسمع عبارة “لماذا نحبّ من لا يحبّنا؟”،نسمعها من المراهقين والراشدين، من الإناث والذكور، فتراهم غالبًا ما ينغمسون في علاقات أشبه بالحبّ من طرف
يغارون.. أنت السبب أم هم؟
من منّا لم يمرّ في حياته صديق أو صديقة غيورين لدرجة تسميتهم بالحسودين؟! من منّا لم يلاحظ تبخيس هؤلاء بالآخرين وحطّهم من شأنهم، وذكرهم لعيوب
هل يصح ألّا يُحرم الطفل من شيء؟
دائمًا ما تسود في التربية المجتمعية مفاهيم وربّما أفكار خاطئة لدى العامة من الناس، وغالبًا أيضًا ما يكون للفهم الخاطئ لأساليب ومتطلبات التربية انعكاسًا قاسيًا
معاناة صامتة مع الأرق.. هذا سرّ علاجها
قد يكون الأرق (insomnia) هو المرض الصامت، الذي يتسلّل إلى البشر تحت جناح الليل، وحين يهمّون بالنوم يعارضهم ويدفعهم غصبًا نحو يقظةٍ غير مرغوبة، مصحوبة
الصوم معالجٌ نفسي
يُحكى كثيرًا عن الأثر الايجابي للصيام على الصحة الجسدية للصائم، وكيف من المفترض أن يُطهّر خلال هذا الشهر من السموم والدهون وتتجدّد الدورة الدموية فيه