1. تطور مفهوم الدولة ـ الامة ان تحديد مفهوم «الدولة ـ الامة» تغيّر وتطوّر في العالم اذا ما قارناه بتحديد هذا المفهوم في القرن
التصنيف: يوم الفداء
أنطون سعاده حياة عز في سطور معدودة
ليس في المشرق العربي من هو أُكمل منه عدّة فكريّة نقديّة ولا أدقّ منه رؤية عميقة لواقع بلاده من غزة إلى البصرة، قرني الهلال الخصيب،
السعادية ومجتمع النخبة (بمناسبة 8 تموز)
في صبيحة 8/7/1949 ، توقفت ماكينة أنطون سعادة عن الإنتاج، بذريعة الاغتيال، حيث بدا الصمت التالي لهذا الاغتيال المصمم بارتجال سياسي ضيق المعرفة، وصغاراً عبر
لماذا حرض «دودج» على اغتيال سعاده؟ تموز.. الدلالة والرمز والمستقبل
لا يمكن تقديم أي قراءة لثقافة الاستشهاد إلا باعتبارها فعلًا مؤثرًا في المجتمع، فلا ثقافة من دون أثر وتأثير ومناخ وحاضنة وإنتاج وتبشير… حين تكون
المقدمات الأولية لفكر سعادة الاجتماعي فلسفة التفاعل
بعد أن درس سعاده معظم الفلسفات ووجد أنها جزئية أسس نظرة جديدة لإنقاذ العالم من تخبطه وضلاله وهذه النظرة التي يحتاج اليها العالم هي فلسفة
القوميون الاجتماعيون أوفياء لدماء الفدائي الاعظم سعادة
قيمة الفداء هي القيمة الإنسانية العليا التي يتمرس بها الفرد لإنقاذ أمته وشعبه من الاحتلال والظلم والعبودية. والأمة السورية مؤسسة لمفهوم النظام والدولة وواضعة أسس
حتمية الانتصار في تموز
سأل حضرة الزعيم نفسه سؤالاً: ما الذي جلب على شعبي هذا الويل؟ سؤال أجاب عليه ووجد أسبابه وأظهر حقائقه وأثبت حقيقة حتمية هي حقيقة الأمة
من الولادة الى الشهادة معاني وعبرّ
في الأول من أذار ذكرى مولد باعث النهضة السورية القومية الاجتماعية ومؤسس الحزب ليكون دربها لانتصار مبادئها وقيمها وتطلعها الى الحياة والمستقبل وليسير بالأمة السورية
في الثامن من تموز: ماذا فعلنا بعد سعاده؟
فِي صَبيحةِ الثَّامِنِ مِنْ تَمُّوزَ، كَانَتِ الأُمَّةُ عَلَى مَوْعِدٍ مَعَ وَقْفَةٍ بُطُولِيَّةٍ خَالِدَةٍ، بَيْنَ مَحْكَمَةٍ صُورِيَّةٍ وَطَلَقَاتِ غَدْرٍ… فِي تِلْكَ السَّاعَاتِ الْمَشْؤُومَةِ، اسْتُدْرِجَتِ الأُمَّةُ الْمَنْكُوبَةُ
من أشبال النهضة وزهراتها إلى حضرة الزعيم بمناسبة الثامن من تموز
يا زعيمي. كنت أودّ، في هذه اللحظات الخالدة، من عمر الزمن، لو أقف أمامك منتصبا، ويدي إلى أعلى مرتفعة زاوية قائمة، تحيي استشهادك، لتحي سورية.