كلَّما لاحت ذكرى 14 أيلول في كلِّ عام، تبدأ بعضُ الشاشات المعروفة الخلفيَّة الطائفية في لبنان، باستضافة المُقرَّبين من “بشير” ومعاونيه السابقين، حتى يتحِفوا المشاهدين
الوسم: اسرائيل
الاسطورة التي تهشمت
في العقود السبعة والنصف الماضية من عمر “اسرائيل” القصير، استطاعت هذه أن تسوّق نفسها باعتبارها الدولة الأسطورة المحدودة المساحة وعدد السكان، ولكنها مع ذلك واحة
هل تستطيع “إسرائيل” شن حرب على إيران؟
لا يترك المسؤولون “الإسرائيليون” فرصة، إلا ويؤكدون فيها أنهم لن يسمحوا لإيران بحيازة سلاح نووي، وأن كل الخيارات لديهم على الطاولة لمنعها من حيازة
بين ولادة جيل فلسطيني مقاوم ومحاولات إشعال الساحة الايرانية
هل توقع العالم أن تاريخ النضال الفلسطيني ستنتهي مدته، وتتيه منه نقطة النهاية بطول مدة الاحتلال والنكسات والمحن والخيانات؟ وأن المقاومة ستستكين لمشروع الصهاينة
حماس : بين العودة إلى دمشق والحسم الداخلي
شكل اللقاء بين الرئيس بشار الأسد والفصائل الفلسطينية، ومن ضمنها مندوب حركة حماس، حدثاً مفصلياً في هذه المرحلة التاريخية من تاريخ امتنا. فدمشق كانت وما
الثقافة لن تكون باباً للتطبيع
في إحدى مقابلاته الاعلامية، قال رئيس الكيان الصهيوني الأسبق، شيمون بيريس، إنّ المثقّفين هم صانعو السلام، وليس السياسيون. جُملةٌ على ما يبدو، تلقّفها بعض “مثقّفي”
ترسيم الحدود المصطنعة بين لبنان وفلسطين المحتلة
يعتقد البعض أن ملف ترسيم الحدود هو بمنأى عن التطورات العالمية والدولية، وأن هذا “الانجاز” سيحقق ازدهاراً اقتصلديا في لبنان. ما تخوضه الولايات المتحدة الاميركية
فخُّ التّرسيم والتّنقيب
لطالما كان ملفّ العدوّ موجوداً في أدراج المسؤولين اللبنانيين، ومن يقول عكس ذلك يظلم الجوارير! كُلُّ ما في الأمر، أنّ هؤلاء أضاعوا مفاتيح الأدراج التي
نظرة أولية في كتاب “إسرائيل إلى نهايتها”
يضعنا كتاب الأمين سركيس أبو زيد “إسرائيل إلى نهايتها” (دار أبعاد للطباعة والنشر، بيروت 2021) أمام مشهدين قد يبدوان متناقضين، لكنهما في الواقع مترابطان إلى
مقاومو الضفّة يحرّرون قرارها
” من فضلك أترك منصبك واذهب لبيتك هذه الانتفاضة مسجلة باسمك”بهذه الكلمات ناشد عضو مجلس الكنيست ” lايتمار بن جبير” وزير الحرب في حكومة العدو