الحلقة السابعة: كنا في الحلقة السادسة قد تناولنا مؤتمر بازل 1879 في سويسرا، ومضمونهومقرراته وتأثير كل ذلك على سياق زمني، استطاع مؤتمر (بازل) أن يؤسس
الوسم: الحزب السوري القومي الاجتماعي
تعريف النحل
منذ فجر التاريخ وجدت النحلة الحسرة المفيدة على الكرة الارضية لتساهم بأكثر من 70% في تلقيح الأشجار المثمرة والبرية والخضار والغطاء النباتي البري وبالتالي هي
نشيد لأعياد “أدونيا”
في ذكرى ميلاد سعاده” ” كان في عتمات ذاك الأمسإرهاصا بما يأتي خفياً زاحفافي دجى الغاب الجنوبي وكانقمر الكشف و مرآة الزمان!وحده كان الذي أبصر
مخاطر العبث بالديموغرافيا ومسألة النازحين السوريين
لدينا أزمات كامنة تشكل خطراً على عدد من دول المنطقة، سببها مشاكل النزوح والتهجير الناتجة عن الحروب والأزمات الاقتصادية، واستسهال العبث بالديموغرافيا بشكل واسع.بداية، لن
أيار من الهزيمة الى النصر في فلسطين ولبنان
منذ عملية السابع من تشرين وطوفان الأقصى وفلسطين هي الحدث، من شرق العالم الى مغربه فكيف وايار يحمل معه موعدان، ذكرى اعلان دولة العدو على
التفكير القومي والتفكير الانعزالي
التفكير الانعزالي ينطلق من النزعة الفردية والشخصانية للسياسيين الدجالين المتاجرين بالوطنية او من المصلحة السياسية المذهبية أو الحزبية الضيقة والكيانية الشرذمة البغيضة، وهذه النزعة القاتلة
قانون التناقضات والمعطيات السياسية الجديدة
وفق الديالكتيك، وإلى ما قبل عقود كان قانون التناقضات أكثر تحديداً ووضوحاً.التناقض الأساسي مع الإمبريالية العالمية وفي مقدمتها الأمريكية، وهو تناقض يشمل كل شعوب الأرض
قمة البحرين …كفى الله العرب شر المواقف
ما كان لقمة عربية تنعقد في المنامة عاصمة البحرين وبرئاسة ملكها حليف اميركا وصديق اسرائيل ان تخرج بأكثر مما خرجت به من بيان كان اعد
سقوط اتفاقية 17 ايار وجنوح ابناء العار
-لابد بادئ ذي بدء ان نراجع حيثيات اتفاقية 17ايار وهي محاولة متذاكية من رعاة بقاء العدو الصهيوني كدولة يهودية محتلة لفلسطين للقيام بتدابير لنزع حالة
ماذا تبقى من العقيدة الامنية للاحتلال
في بدايات السعي اليهودي لتنفيذ المشروع الاستيطاني في فلسطين و لاستجلاب المهاجرين اليهود اليها، تم اعتماد حكاية ارض الميعاد وخرافة الوعد الالهي لشعب الله المختار،