يلاحظ الكثيرون حجم الحقد الذي يكّنه حزب القوات اللبنانية لإيران ولكل من يتحالف مع إيران، والذي يبدو للمراقبين واضحا بشكل جلي على مواقع التواصل الاجتماعي،
الوسم: الحزب السوري القومي الاجتماعي
سيادة الدولة القومية وتداعياتها-الحلقة الثانية
قيام الدولة – المدينة السورية لنفهم هذه الفكرة (راجع الحلقة الأولى) ، يجب ان نتتبع مراحل قيام الدولة المدينية السورية الفينيقية (الكنعانية) التي صارت فيما
معركة اليوم بين الخير والشر
لا يمكن للفكر مهما كان محموله ان ينفذ إلى العقل الجائع او المتصحر، فلم تستطع المسيحية ولا الإسلام لاحقا، ان تحدثا تغييرا في تلك العقول.
مؤلـف نشـيـد “على الوادي”الـرفيـق الشاعر شـكيب احـمد بـدور
رافقت بلدة بكّيفا حضور الحزب السوري القومي الاجتماعي منذ اوائل اربعينات القرن الماضي، وبرز منها رفقاء مناضلون نذكر من الراحلين منهم: الامين هايل دهام. الرفقاء
كذبة اسمها العهد القديم
قبل أن نتناول هذا الأمر من المفيد أن نلقي بعض الضوء على كيفية اعتماد (التوراة المزعومة) من قبل الكنيسة: في الماضي كان الكتاب المقدس، الذي
النبطية جهاد وصدى للحب والألفة والبطولة
في لهيب حرب الإبادة القائمة على غزة ولبنان كانت المجزرة المروعة المقصودة في النبطية وعلى مركز بلديتها والتي قضى فيها كوكبة من الشهداء منهم رئيس
البلد المكشوف و”هولاكو”
وانت تراقب مجريات الاحداث التي يعيشها لبنان، ينبغي الا ننسى، ما يحصل في غزة منذ عام، عند اعلان طوفان الأقصى، من فعل إبادة موصوفة ومحارق
أوهام الانبعاث
في خطاب لبنيامين نتنياهو القاه مؤخرًا، استبدل فيه اسم حرب تشرين الثانية (طوفان الاقصى)، والذي اعتمده في مطلع الحرب باسم عملية السيوف الحديدية، باسم جديد
أنطون سعاده
إن تنازع موارد الحياة والتفوق بين الأمم هو عبارة عن عراك وتطاحن بين مصالح القوميات. ومصلحة الحياة لا يحميها في العراك سوى القوة، القوة بمظهرها
ملاحظات على هامش الحرب
أنفقنا ثروةً تعادلُ مليارات الدولارات على البناء، مفتخرينَ بما بنيناهُ وأنجزناهُ من عُمرانٍ وتطوُّرٍ وخدمات، دون محاولة الحصول على وسائل كفيلة بالدفاع عمَّا بنيناه. وكأننا