في عصر “تمييع” العنصريّة، وحرف العبوديّة عن سياقها التاريخي المتشابك مع الطبقات والإستعمار.كان لا بد لنا أن نناقش “لبرلة الصراع” سيّما في الثقافة الغربية،بدراسة لنقاط
التصنيف: رأي
الابراهيمية السياسية بديلاً للإسلام الأطلسي
تعود جذور الابراهيمية :1- الى مبادرات فرنسية في ثلاثينيات القرن الماضي (مؤتمر باريس وافتتاح مسجد باريس الكبير).2- ستينيات القرن الماضي بتغطية من الامم المتحدة وحضور
حول التطوير والتغيير في الحزب السوري القومي الاجتماعي.
(آراء الكتّاب تعبر عن مواقفهم، وليس بالضرورة عن موقف صباح الخير-البناء) قرأت مؤخرا في إحدى الصحف اللبنانية مقال للدكتورة صفية سعاده في تناولت فيه أسباب
التطبيع المقنع
“…سلمنا هو أن يُسلّم أعداؤنا بحقنا” -سعاده في قراءة للاتفاق بين الجمهورية اللبنانية والكيان الغاصب الاسرائيلي تتراوح المقالات بين ما هو مؤيد لهذا الاتفاق –
بدائل الحزب
تناقش الشبكات الفوضوية والاصوليات التكفيرية فكرة الدولة الوطنية، وكذلك فكرة الحزب التي تبدو محافظة وفق مقاييس متناقضة من أقصى اليسار إلى اقصى الليبرالية. ولم يقتصر
“معركة الأحداث” وإذا الشَّرطيَّة!
في كلمة أنطون سعاده التي افتتح فيها مؤتمر المدرّسين في 17 تموز 1948، والتي تحدَّث فيها بشكل مطوَّل عن أهمية دور المدرِّس والمؤسسات التربوية في
نظرة أولية في كتاب “إسرائيل إلى نهايتها”
يضعنا كتاب الأمين سركيس أبو زيد “إسرائيل إلى نهايتها” (دار أبعاد للطباعة والنشر، بيروت 2021) أمام مشهدين قد يبدوان متناقضين، لكنهما في الواقع مترابطان إلى
عمامة ميكافيلي
للموت هيبة واحترام، وهو نهاية كل حي. وقد علمتنا مدارس مكارم الأخلاق أن الشماتة، من سوء الخلق خاصة في الموت. فالموتى اصبحوا في عهدة أخرى
الحوار :خيارنا الاستراتيجي، رسالة مفتوحة الى الاعلامي الصديق ميشال ابي نجم
يسرّني أن أكتب لك هذه الرسالة تعليقاً على مقالتك المؤرخة27ايلول في موقع 180post والتي تطرقت من خلالها الى الأمل الذي يحدوك لقيامة هذا الكيان من
يوم كانت البناء… فعل بناء
مساء كل سبت كنا ننتظر قدوم أبي من المنفذية، وما أن نراه يدخل باحة المنزل حتى نتسابق انا واخوتي اليه لا للسلام عليه وأخذ رضاه،
