بعد ثماني سنوات من التوتر وقطع العلاقات بين السعودية وايران بسبب اقتحام الإيرانيين سفارة المملكة في طهران عام 2016 احتجاجًا على إعدام رجل الدين السعودي
التصنيف: العالم
هل تدفع الفوضى العالمية المنطقة إلى حرب إقليمية كبرى؟
يعيش العالم فوضى كبيرة لم يعرفها من قبل سوى في فترات تاريخيه طويلة قادت في نهايتها إلى خلق وقائع تاريخية وسياسية واقتصادية جديدة كليًا، كسقوط
وجودية الكيان الإسرائيلي بين حزام النار ومواجهات الداخل
العدّ العكسي لمرحلة التراجع بما يرتبط باستقرار الكيان الإسرائيلي بدأت بشكل فعلي مع الانسحاب القسري الأول لجيش الاحتلال من جنوب لبنان العام 2000، وتبعها انسحاب
قوة الصين الناعمة وتأثيرها في المنطقة العربية
قبل قرون من الصياغة الأكاديمية لمصطلح القوة الناعمة الذي قدمه عالم السياسة الأمريكي جوزيف ناي، كانت قوة الصين الناعمة فاعلة في بقاع شتى من العالم،
أوجالان قوة مغَّيبة واضطراب بالبوصلة
لا يمكن لأوجالان الخروج من السجن، إلا من خلال هزيمة الولايات المتحدة في المنطقة والعالم، وخاصةً في منطقة غرب آسيا، والتي سيترتب عليها تغيير التوجهات
العرب في دمشق.. ماذا عن مستقبل السوريين؟
الانفتاح الذي شهدته سوريا بعد الزلزال أدّى إلى تشكّل بواعث أمل لدى السوريين في الداخل، الذين اختنقوا بحجم الضغوط الاقتصادية الهائلة، وفي الوقت نفسه ولّد
هل يسمح الاقتصاد للصين والولايات المتحدة الأمريكية بالدخول في حرب مع بعضهما البعض؟
شهدنا زيادة متسارعة في عدوانية الخطاب الأمريكي تجاه الصين منذ رئاسة دونالد ترامب. وفي الأسابيع الأخيرة لم تفوت واشنطن يوما دون أن تعلن عن تهديدات
سنة على العملية القيصرية من الخاصرة الاوكرانية..
رابحون وخاسرون والحرب مستمرة…
لمن يعقد النصر ؟؟ واي عالم جديد يولد؟
١/ ….اعادة تعريف وتأسيس للمفاهيم؛الحرب؛ بحسب كلاوز فيتز استمرار للسياسة بوسائل اخرى- عنفيه- ويكمل تعريفها وهي اشبه بالعمليات التجارية، اي ان العمليات التجارية هي اعمال
بعد عام على العملية الروسية .. من يستنزف من .. روسيا ام الغرب الجماعي؟
منذ سنة والجدل حول العملية العسكرية الروسية الخاصة لم يتوقف حول موضوع الإستنزاف الذي يراهن الغرب الجماعي ان يؤثر على قدرات روسيا مع مرور الوقت
الأردن يشارك النّاتو حربه ضد روسيا
حضر الاردن مرّتين ما سُمّي بلقاء “رمشتاين” في ألمانيا مع أربعين دوله أخرى بقياده الولايات المتحده، معتقداً أنّ اللّقاء المذكور هو ما يتمّ بناؤه بديلاً