تسعى اغلب حكومات الاطلسي واعوانها من الحكام المتآمرين من العرب، الضغط بكل الوسائل على حكومة لبنان، ومحور المقاومة لتنفيذ قرار 1701 وتبعاته، وذلك ليس خدمة
التصنيف: كلمة فصل
كيف ولماذا يستمر الغرب التربص ببلادنا؟
من جديد تقوم الإمبريالية بحركتها المعتادة لشق الصفوف عبر إثارتها لخصوصية المكونات التاريخية في هذا المشرق. للامس القريب كانت الوهابية حصان طروادة الذي من خلاله
الصهيونية – اليهودية مساوية للعنصرية
في العاشر من شهر تشرين الثاني من العام 1975 أصدرت الجمعية العامة للأمم المتحدة قرارا رقمه 3379، اعتبرت بموجبه:”أنّ الصهيونية شكلّ من أشكال العنصرية والتمييز
إلى ساحات العزِّ والصّراعِ والبطولةِ الواعيةِ ندعوكم
في هذا الزمن الصعب، زمن المجازر المروّعة والإبادة الجماعية والمؤامرات المتمادية.. زمن التشرذم، والغيبوبة، والخنوع، والانحطاط.. نعود إلى شهيد الثامن من تموز الذي أسس مدرسة
القرارات الغربية وازدواجية المعايير
قراران متشابهان خلال هذا الأسبوع: -الأول صادر عن الإدارة الأميركية -والثاني عن وزارة الخارجية الكندية. —كلا القرارين يفرضان عقوبات ومقاطعة على “خمسة” من المستوطنين اليهود
كي لا تذهب التضحيات هدرا
لكي لا تذهب كل التضحيات التي قدمت هدرا من أبو غريب إلى غزة مروراً بكل عواصم المشرق الملتهبة علينا وضع استراتيجية حياة جديدة بديلاً عن
من الذي يقف على حافة الهاوية؟
حافه الهاوية هي الوصف الدقيق للرسائل الخطرة التي نقلها المبعوث الاسرائيلي- الامريكي هوك شتاين (الضابط السابق في سلاح المدرعات في الجيش الاسرائيلي وموظف الخارجية الامريكية
نظريّة «صراع الحضارات» والتطبيع الإبراهيمي وحربنا الوجودية
· في خضمّ نشوة الانتصار الأميركي على الاتحاد السوفياتي بعد منافسة مريرة دامت ما يقارب الخمسة عقود، انبرى العديد من المفكّرين الأميركيين لدعم ومؤازرة فكرة
خطاب بايدن واعادة تدوير المبادرات القديمة
دون اعلان مسبق أعلن البيت الابيض عصر الثلاثاء ان الرئيس بايدن سيلقي خطابا هاما يتعلق بالحرب الدائرة في غزة وهو ما قد حصل، اذ قدم
“إسرائيل”: ثلاث ضربات على الرأس
لم تعد الامور كما كانت بالنسبة الى “اسرائيل “في علاقتها بالعالم شعوبا وحكومات، وصورة الضحية التي روجتها عن نفسها طوال 76 عاما مستغلة عقدة الشعور
