وانت تراقب مجريات الاحداث التي يعيشها لبنان، ينبغي الا ننسى، ما يحصل في غزة منذ عام، عند اعلان طوفان الأقصى، من فعل إبادة موصوفة ومحارق
التصنيف: كلمة فصل
آلون ولبنانون
آلون يتعلّم وهو يجلس في حضن أبيه: – هذه الغابة لي، وما وراءَها لبنانُ الجميل… لي. كيف هو يا أبي…؟ + جميلٌ جميل…! وكلّ “البهائم”
دم ودمع، وعزيمة لا تموت. مشاهدات مباشرة من طبيب شرعي
كان ذلك بعد ظهر الثلاثاء الماضي المشؤوم عندما دوت الانفجارات في مناطق عديدة من لبنان وطالت كثيرين في بيوتهم ومؤسساتهم، ومن موقعي كطبيب شرعي توجب
المحمول الفكري الجديد في مقابل القديم هو خلاص منطقتنا
الصراع المقدس الذي ادخلت فيه منطقة مهبط الاديان، سوف يقود المنطقة الى كوارث جديدة كنا اعتقدنا انها ولت مع انحسار سلطة البابا في جموع مؤمني
الثقافة الواحدة بين إبادة الهنود الحمر واهل فلسطين
من يقرأ هذه الكتب الأربعة للدكتور منير العكش: يجد جواباً واضحاً أمام هذا السؤال الذي يطرحه الجميع: ماذا وراء هذا الدعم الأميركي المتآمر وغير المحدود
الواقع التربوي ومعاناته وتقاعس الدولة
المدارس على الأبواب ومؤسسات الدولة الى انهيار أكبر، والقطاع التربوي لا يزال أكثر القطاعات انهماكا بتدبير اموره وخاصة انه الشأن الأول الذي يؤدي انهياره الكامل
ان حق الصراع هو حق التقدم
طوفان الأقصى فتح كوة في الجدار الذي بناه الصهاينة ليس فقط ذلك الأسمنتي المعروف، بل ايضاً ذلك الذي بني في العقل العربي نتيجة الهزائم المتلاحقة
غـــزّة الــبــاســلــة، تــغــزو الــعــالــم
إنها غزة أيها الناس، ومن يتجرأ أن يكتب بالحرف والحبر عن غزة وبطولات أبنائها.. إنّ غزة هي التي تخطّ بنفسها وعن نفسها صفحات العزّ في
لا خيار امام اللبنانيين الا بالوقوف الى جانب المقاومة خدمة للبنان
تسعى اغلب حكومات الاطلسي واعوانها من الحكام المتآمرين من العرب، الضغط بكل الوسائل على حكومة لبنان، ومحور المقاومة لتنفيذ قرار 1701 وتبعاته، وذلك ليس خدمة
كيف ولماذا يستمر الغرب التربص ببلادنا؟
من جديد تقوم الإمبريالية بحركتها المعتادة لشق الصفوف عبر إثارتها لخصوصية المكونات التاريخية في هذا المشرق. للامس القريب كانت الوهابية حصان طروادة الذي من خلاله