المدارس على الأبواب ومؤسسات الدولة الى انهيار أكبر، والقطاع التربوي لا يزال أكثر القطاعات انهماكا بتدبير اموره وخاصة انه الشأن الأول الذي يؤدي انهياره الكامل
التصنيف: تربية
الغاء البريفيه ومنهجية الامتحان
في كل عام تقرر وزارة التربية على أساس آني ، ما ستفعله بالشهادة الرسمية المتوسطة ،وليس على أبحاث او دراسات تقرر الجدوى ،وهكذا كان قرار
دور الرياضة في بناء شخصية الطالب
رغم أنّ الرياضة أصبحت مادة أساسيّة في أغلب المدارس في لبنان، إلّا أنّ أهميّتها ومساهمتها الكبيرة في مساعدة الطلبة على تحسين مستواهم العلمي كما في
تقديسُ المُدنّس وتدنيسُ المقدّس
صُعق مؤخّراً الوسط الطُلابي والأكاديمي والوطني عموماً ، بالسؤال الذي أدرجتهُ إحدى كلّيات الجامعة اللبنانية على طلابها، وقد جاء في حرفيته: “المجموعة الثانية: (50 علامة):
“التربية” ومنفذية الكورة في “القومي” يعلنان تأسيس مديرية للطلبة في الكورة خلال تنظيف الشاطئ
أعلنت منفذية الكورة وعمدة التربية والشباب في الحزب السوري القومي الاجتماعي عن تأسيس مديرية للطلبة في الكورة خلال نشاط بيئي لتنظيف شاطئ انفه، نظمته مديرية
مؤتمر المدرسين والطلبة: توصيات لتطوير القطاع
لان المسألة التربوية هي المحور الذي تدور حوله حركة المجتمعات بشكل عام، ولأنها العامل المؤثّر في تنمية الأمم، على كافة الصعد الفكريّة والثّقافيّة؛ ولمناسبة ذكرى
مبادرة تعليميّة لمديرية رأس بيروت في “القومي”: لملء فراغ الإضراب
باشرت مديرية رأس بيروت بالتعاون مع نظارة تربية منفذية بيروت مع مجموعة من المدرسين والطلبة المتطوّعين القوميين الاجتماعيين برنامج الدعم الدراسي. وتأتي هذه الخطوة لملء
ماذا إن بقيوا دون علم؟
أزمة تعصف بلبنان على الأصعدة كافة، والانهيار يطال كل مجالات الحياة وليس فقط الليرة، وإن كان الجميع يعلم أنّ قرار الانقاذ، كقرار الانهيار، يأتي من
الانهيار الحقيقي.. تربوي
هو العام الاستثنائي الرابع في لبنان على كافّة الأصعدة، وخاصّة على الصعيد التربوي، ففي تشرين ٢٠١٩ انطلقت تحرّكات في كافّة المناطق، وأقفلت الطرقات، وتزعزع الوضع
عن ضرورة رفع الضغط الاقتصادي عن طلاب المدارس
يزداد الوضع الاقتصادي في لبنان سوءًا يومًا بعد يوم، فسعر صرف الدولار مستمر بالارتفاع يرافقه ارتفاع بأسعار البضائع على مختلف أنواعها، ممّا ينعكس بشكل واضح