هو واحد من أكثر الشّخصيّات الرياضيّة إثارة للجدل، وقد شغل عالم كرة القدم بإنجازاته كما بإخفاقاته، وأكثر بتصريحاته. كيف لا يكون ذلك وهو الّذي أطلق
التصنيف: رياضة
مانشستر يونايتد، حين تابت الشياطين الحمر
قد تكون كلمة “معاناة” هي الأنسب لوصف حال مانشستر يونايتد في السنوات الأخيرة، فبطولة الدوري الممتاز غائبة منذ عشرة مواسم، وآخر لقب دوري أبطال حقّقه
بين المنتخبات والأندية والخيارات الصعبة
تنطلق البطولات الأوروبيّة ويزدحم معها جدول الأندية بالمباريات، ما بين الدوريّات المحليّة والبطولات القاريّة ومنافسات الكؤوس، وتضاف إليها المباريات الدّوليّة للمنتخبات، وهذه الأخيرة لطالما اختلفت
ليونيل ميسي، اسم يختصر عظمة كرة القدم
إن عدت بالزمن بضعة شهور وقلت لأحد مشجعي كرة القدم أنّ ليونيل ميسي سينتقل للّعب في الدوري الأميركي، لسخر من الفكرة، وسألك لماذا “سيدفن” أفضل
دور الرياضة في بناء شخصية الطالب
رغم أنّ الرياضة أصبحت مادة أساسيّة في أغلب المدارس في لبنان، إلّا أنّ أهميّتها ومساهمتها الكبيرة في مساعدة الطلبة على تحسين مستواهم العلمي كما في
أبرز الأرقام من سوق انتقالات كرة القدم
بداية شهر أيلول، أُغلقت نافذة سوق الانتقالات في أوروبا، سوق شهدت صرف مليارات الدولار ثمنًا لانتقال اللاعبين بين الأندية، وإذ أصبح من الطبيعي رؤية نادي
إنفاق تشيلسي الجنوني وتخبط الإدارة
أموال طائلة يصرفها تشيلسي الإنجليزي، فيكاد مجموع ما صرفه النادي في آخر ثلاث أسواق متتالية يلامس المليار يورو، ولكن نتائج الفريق أبعد ما يكون عمّا
يورغان كلوب، ضحية إدارة ليفربول أم شريكها؟
غريب ما يحدث في ليفربول، النادي يعاني منذ الموسم الماضي، ومشاكله واضحة، وأساسها ضعف خط الوسط.وغاب النادي عن سوق الانتقالات العام الماضي، تقبّل الجمهور الأمر
من سيصعد إلى منصّات التتويج نهاية الموسم؟
انطلقت البطولات الكرويّة في أوروبا، في إنجلترا وإسبانيا وفرنسا لُعبت الجولة الأولى من الدّوري المحلّي، في إيطاليا بدأ الموسم بمباريات الكأس وفي ألمانيا تُوِّج لايبزغ
منصّات التواصل: أفيون الرياضة الجديد
تحتلّ وسائل التواصل الاجتماعي قسمًا كبيرًا من حياتنا اليوميّة، وأصبحت جزءًا لا يتجزّأ منها حتّى كادت تحلّ مكان أي وسيلة اعلاميّة أخرى وبسرعة قياسيّة.ولعالم الرياضيّة