ابو شـُ جاع (محمد جابر)، 26 عاماً – سكان مخيم نور شمس في مدينة طولـ كرم – الأصل، من حيفا عام 1948 – اعتقل في
التصنيف: الأراضي المحتلة
المقاومة هي الحل والامل
أدت المسرحية المعروفة بإسم “عملية السلام” إلى توقيع اتفاق “أوسلو” مع منظمة التحرير الفلسطينية، واتفاقية “وادي عربة” مع الأردن، وصولًا إلى “اتفاقيات ابراهام للسلام” أو
غزة، القضية والرقم الصعب في تاريخ الانسانية، ماذا بعد أن غرقت دساتير المجتمع الدولي مع الطوفان
ما أصعب الارتباك ونحن نحاول أن ننجو بالأحبة …في غزة كانت وما زالت “عجقة” العيون الحائرة… نظرات ملبكة باكية مستشعرة لخبر فقد يقترب… وثقيلة هي
غزة والتدمير القصد للقطاع الصحي والاستشفائي
لأن العدو الصهيوني يتبع خططاً ممنهجة في التدمير والقتل والإبادة بطرق ووسائل همجية ووحشية، ضارباً عرض الحائط القوانين والأعراف الدولية، عمد إلى التركيز على القطاع
رسالة الاتحاد العمالي في اونتاريو/ كندا إلى رئيس جامعة تورنتو، موقف تضامني مشرّف مع الحراك الجامعي لإدانة حملة الإبادة في غزّة
يمثّل الإتحاد العمالي في مقاطعة أونتاريو أربعة وخمسين نقابة تبلغ عضويتها ما يقارب المليون عامل، حيث أكّدت الرسالة على الموقف التضامني الداعم للطلاب في اعتصامهم
من لاجئ فلسطيني يروي وجعه
انا لاجئ من وطن محتل ومصادر، ومن احتل أرضي يحاول مصادرة وجهي وهويتي وإنسانيتي، لقد كان لزاماً عليّ أن أمشي وأنا أجرّ صليب النكبة، نكبة
الكيان الزائل بات مكشوفا امام الكون
“يمكن ان تخدع كل الناس بعض الوقت وبعض الناس كل الوقت لكنك تفشل ان تخدعهم جميعاً كل الوقت” يمكن القول ان هذا حال الكيان الغاصب
مأساة أطفال غزة تخطت الخطوط الحمراء
الأطفال في غزة وأوضاعهم المأساوية رهينة تصاعد الاعمال العدائية. هذا ما تطالعنا به وسائل الأعلام ووسائل التواصل الاجتماعي بصور وفيديوهات تكشف المأساة التي يعيشها أطفال
نتنياهو يغير خطته لا أهدافه
دخل العدوان الاسرائيلي على غزة مرحلة جديدة فيما العالم مازال يتفرج على النكبة الجديدة للشعب الفلسطيني الذي لا يكاد ينتفض من تحت غبار حرب تدميرية
إلى أين يا وليد؟ في انتظار الباص إلى رام الله
مساء يوم الأحد 7 نيسان 2024 وبعد الإفطار الرمضاني بقليل وخلال قيام الصلاة، وعلى عيد الفطر المبارك، وفي اليوم ال 185 من الحرب الصهيونية الدموية