عناوين أربعة طرحها المفتي الجعفري الممتاز القاضي الشيخ احمد قبلان شخَّص من خلالها بشكل واضح وبكلام عالي السقف، طبيعة المعركة الدائرة حول موقع رئاسة الجمهورية
الوسم: مفيد سرحال
قمة المنتصر
لم يكن الرئيس بشار الأسد نجم القمة العربية وحسب، بل نبضها القومي الوهّاج الذي خبا مع غياب سوريا عن القمم المماثلة وشغور مقعدها ما أفضى
السعودية تُروِّضُ الخيول الجامحة
كثرت التحليلات والتأويلات حول تلبية المرشح الرئاسي سليمان فرنجية لدعوة سفير المملكة العربية السعودية الى منزله في اليرزة لتناول الفطور، سيّما وأنّ كلّ طرف من
تفاهمات متدحرجة.. تشكيلات دبلوماسية.. وفرنجية عند تقاطع الحازمية
باريس مربط خيلنا… الزغرتاوي سليمان فرنجية صال وجال في المرمح الفرنسي متأبطًا الهم الرئاسي على صهوة إرث سياسي وتجربة تاريخية تراكمية مثقلة بالأحداث الجسام والالتزامات
بين ساعة عالمية وساعة لاهوتية ..لبنان على عتبة انفجار كبير
بات جليًا ومن دون براهين وأدلة أن القصة ليست قصة “ساعة” بقدر ما هي “شمّاعة” تعلّق عليها كل أعطابنا البنيوية واعتمالات الذات الفئوية الدالة على
صيغة فرنجية-الحريري الأقرب للتحقق والخوف من مكر التاريخ
اعتاد اللبنانيون منذ نشأة الكيان اللبناني على انتظار تسويات الخارج لأزماتهم السياسية والدستورية في البيت اللبناني بمنازله المتعددة ونوافذه المطلة على الإقليم وما بعده.واذا أسقطنا
المنطقة من الاشتباك الى التشبيك،حل نزاعات وتسويات متدحرجة
في منتصف كانون الثاني من عام 1979 انزاح عن صدر ايران حكم الشاه الذي خرج الى منفاه يجر اذيال الخيبة بعد ان رهن موارد الشعب
الاستحقاق الرئاسي: فرنجية مشروع “وحدة” مقابل متاهة الفدرلة
كسر الرئيس نبيه بري أنبوب التجربة الرئاسية لتتطاير شظاياه ذات اليمين وذات اليسار، من خلال رسالة مجازية لم يقصد منها الإساءة لشخص المرشح بعينه وإن
التمديد للواء عباس ابراهيم ضرورة وطنية أجمع عليها اللبنانيون
اعتاد اللبنانيون عند كل استحقاق أو حدث سياسي مفصلي على شحذ سكين المناكفات والتجاذبات، ودخول باحة العراك بشعارات وتعليقات واصطفاف تنابذي، على أساس ان المتنازعين
لبنان جبران.. أو كيان على طريق الزوال؟
قبل أكثر من مئة سنة كتب جبران خليل جبران رسالة وضع فيها محدّدات الولاء والانتماء ببلاغته وأسلوبه الفريد المصقول بالرؤى الفلسفية والأبعاد الإنسانية وعصارة اللغة