أن يصادف هذه الأيام الذكرى السادسة بعد المئة لوعد اللورد البريطاني آرثر جيمس بلفور إلى روتشيلد اليهودي الذي وعده فيه بإعطائه أرض فلسطين لليهود، ليس
الوسم: انطون سعادة
هزيمة التحالف المجرم
الدول الغربية كافة منذ قرون عدة تستهدف السطو على خيارات الأمة ومواردها وتثقف الفعل السياسي فيها على بناء الإقتصاد وقوته تعتمد على سرقة موارد الأمم
الأفعال العظمية لا تسبقها الأقوال الصريحة
ظهرت روح المقاومة جليّة كعادتها في نفوس من اعتنقها وآمن بها واتخذها نهج حياة. فقد تحدّث الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله بروح
المطلّة/ مستوطنة “مطولاه”/قضاء صفد
السكان: ذكرت وثيقة الإحصاء الرسمي لعدد سكان فلسطين عام 1931 عدد سكان المطلة بـ 205 نسمة، منهم 10 أشخاص عرب فقط والباقي يهود من أصول
التداعيات السياسية لملحمة غزة
لم تترك معركة في العقود الأخيرة من التاريخ العربي الحديث آثارا مركبة واسعة على الأصعدة الإقليمية والعربية والدولية كما تركت ملحمة غزة، بالنظر إلى تقاطع
الجحيم ينتظر “إسرائيل” بفعل المقاومة
“الجحيم ينتظر إسرائيل”، فقد أتت الساعة التي نرى فيها وجوه قادة العدو مهزومة ومهزوزة، يتكلمون عن هزيمتهم وإحباطهم ويتنبؤون بزوال كيانهم، يقفون حائرين كما قال
الحرب ليست بالسلاح فقط
بعد أن انقشع غبار حرب تشرين الأولى عام 1973 شكلت الدولة “الإسرائيلية” لجنة للتحقيق في مسؤولية الفشل في هذه الحرب حملت اسم “لجنة اجرانت”، وقد
“دماء غزة تنتصر، وكيان العدو يحتضر”
لم تكن هذه الجولة كسابقاتها، إن لجهة المبادرة وأخذ القرار أو لجهة القدرة والكفاءة والشجاعة، وما بينهما من إعداد وتخطيط وتدريب ورصد وتجهيز وتنسيق…
الإعلام الصهيوني وتزوير الوقائع
إن علاقة بلادنا بالأكاذيب الصهيونية ليست وليدة اليوم بل هي قديمة جداً، ولا تعود إلى خمسة وسبعين عاما وحسب، وهو عمر هذا الكيان، بل إلى
الهجوم البري على غزة.. إخفاق جديد لجيش العدو
يُكثر رئيس حكومة العدو بنيامين نتنياهو من الحديث عن شن عملية برية في قطاع غزة، هذه العملية التي تأجلت عدة مرات حتى الآن، ولأسباب