كتب فخامة رئيس الجمهورية اميل لحّود لـ “صباح الخير-البناء”: حضرة رئيس وأعضاء الحزب السوري القومي الإجتماعي في الذكرى التسعين لتأسيس الحزب السوري القومي الإجتماعي، نتقدم
الوسم: العدو
ما الذي جلب على شعبي هذا الويل؟
تسعون عاماً من التأسيس ومازال السؤال مستمراً مع تعاقب الأجيال وتقدم الصراع، ومازالت الأمة تواجه المستعمرين والغزاة، وتحاول أن تنهض من كبوتها وتعيد الحياة لجسدها
الخلفية التاريخية لتأسيس الحزب السوري القومي الاجتماعي
منذ أكثر من قرن، في عام 1913 تحديداً، كتب الفيلسوف الأميركي- الإسباني، جورج سانتايانا: “عندما تتوغل الفوضى، وإلى حدّ كبير في الكينونة الأخلاقية للأمم، لا
في ذكرى تأسيس “الحزب السوري القومي”: لإعادة تفعيل الخطاب والدور الوطنيين
في السنوات القليلة الماضية، وتحديدا مع بداية تظاهرات ١٧ تشرين وما سبقها وتبعها من أزمات سياسية قديمة متجددة، يحضر اسم “الحزب السوري القومي الاجتماعي” بتاريخ
واقعنا في منطق الصّراع
منطق الصراع أساسٌ للاستدلال على حياة الأمّة، لأن لا حياة دون صراع، ولأنّ حيويّة هذا الأخير هي التي تشير إلى عوامل القوّة التي تمكّن الأمّة
ترسيم الحدود المصطنعة بين لبنان وفلسطين المحتلة
يعتقد البعض أن ملف ترسيم الحدود هو بمنأى عن التطورات العالمية والدولية، وأن هذا “الانجاز” سيحقق ازدهاراً اقتصلديا في لبنان. ما تخوضه الولايات المتحدة الاميركية
الترسيم والمقاومة بين حقوقنا الاقتصادية وحقنا القومي
يوم أقفل المقاومون بوابة فاطمة في كفرفلا في 25 ايار في عام 2000، خلف خروج العملاء من الجيب اللبناني المحتل، كانت تلك الخطوة أبرز تجليات
فخُّ التّرسيم والتّنقيب
لطالما كان ملفّ العدوّ موجوداً في أدراج المسؤولين اللبنانيين، ومن يقول عكس ذلك يظلم الجوارير! كُلُّ ما في الأمر، أنّ هؤلاء أضاعوا مفاتيح الأدراج التي
صباح الخير، نحن مستعدّون.
في بلاد فقّاعات المفاهيم وفقّاعات الأبطال وفقّاعات المواقف وفقّاعات الانتماءات.. يصيرُ الحديثُ عن مواقف جذريّة ومصطلحات ذات مدلولات وبطولات حقيقية وانتماء صحيح، مخالف لمفهوم العيش
نظرة أولية في كتاب “إسرائيل إلى نهايتها”
يضعنا كتاب الأمين سركيس أبو زيد “إسرائيل إلى نهايتها” (دار أبعاد للطباعة والنشر، بيروت 2021) أمام مشهدين قد يبدوان متناقضين، لكنهما في الواقع مترابطان إلى
