أحيت مديريتا بعقلين الأولى والثانية، التابعتان لمنفذية الشوف في الحزب السوري القومي الاجتماعي، ذكرى تأسيس الحزب باحتفال حضره العميد الدكتور حمد أبو ضرغم، وعضو
الوسم: سعادة
سورية والتحولات في كامل البيئة القومية
امتازت الدولة السورية منذ الجلاء الفرنسي عنها عام 1947 بعدم الاستقرار وتلاحق الانقلابات العسكرية حتى عام 1970 عندما استلم الرئيس الاسبق حفظ الاسد زمام الحكم
تأييد غربي للرياضيين في الأراضي المحتلة مقابل تدمير «اسرائيلي» كلّي للمنشآت
حتى الرياضة لم تسلم من الاعتداءات الصهيونية على غزة والغزاويين. الملاعب والصالات الرياضية والرياضيين لم يسلموا من الاعتداءات «الاسرائيلية» وتدميرها الوحشي. إلا أن الرد على
التطبيع ومبرّرات «الواقعية »
لم يعد مفهوم «الواقعية» ـ في الخطاب السياسي العربي المعاصر ـ مجرد مصطلح يحاول توصيف علاقة الشعوب بميزان القوى الدولي، بل تحوّل إلى غطاء نظري
الحب القاتل
قول عربي شائع: احرق ما شئت من جسدي فدموعي تطفيه …. ولكن لا تحرق قلبي فأنت فيه!! إذا أجرينا دراسة معمقة وأحصينا عدد النكسات الغرامية
سعاده في مواجهة الخيانة
الخيانة العظمى: الجريمة ضد كيان الأمة أنواع الخيانة في فكر سعاده الخيانة العظمى (الخيانة السياسية) أولاً: المفهوم النظري – الجريمة ضد كيان الأمة الخيانة الوطنية
الدولة التي نريدها
إن أي محاولة لتعريف الدولة الحديثة لا يمكن أن تُفهم بمعزل عن نظرة أعمق إلى الحياة والكون والفن، لأن الدولة ليست شأنًا سياسيًا مستقلًا ولا
لا بدّ أنْ يصحو النّهار
يا ظلَّ وحشِ القهرِ تعثو في الدّيارِ مُدجّجَاً عربد كما تبغي…. وحاصر وانطلق متلبِّساً جلد السّعار ………. انفث حديداً سحَّ نارا لا
بالمبادئ تُبنى الأوطان… وبالأخلاق تُصان
الأخلاق ليست زينة فكرية نعلّقها على جدار الخطابات، بل هي روح النهضة ومحور قوة الأمة. والأمم التي تتقدّم ليست تلك التي تتراكم فيها الثروات، بل
