أسطورة الإنسان-1-يا حلوتي…أنت.. وما يؤتمن الربيع حكاية.. يقصها الموقدللصقيعوتنطويفي عاصفة الشتاء كالوقودوتمحى،في وحشة الخريف، كالعهوديقال عني أنني يا حلوتي إلهيقاتل التراب… والخلودوالضجريفضل الفناء…ويرفض السماءويعشق الضياء
الوسم: القومي
الشاعرة الدكتورة مي حنا سعاده
البيت الجديد-ديوان : أوراق العمر شوقي لرؤياكمْ أَيا شُهداءُقد جاءَ بي، إِنَّ اللقاءَ رجاءُأَنِقُولا قد مرَّتْ سنونٌ أَربَعٌما زُرتَ أُمَك، والبعادُ جفاءُمهما بَعُدتَ، فأَنتَ أَقربُ
مع ذلك فالأرض هي التي تدور – غاليليو غاليلي لي
لكل انسان من اسمه حظّ وفير. وأكثر، فالاسم أحياناً هو الذي يرسم المصير. والراهبة اللبنانية مايا زيادة تجسّد هذه المقولة التراثية خير تجسيد يوم نطقت
اطلالة رئيس الحزب الأمين ربيع بنات التلفزيونية الأولى:تاكيدٌ على موقف وخيار الحزب المقاوم والمساند لفلسطين
لم تكن إطلالة رئيس الحزب الأمين ربيع بنات التلفزيونيّة الأولى إلّا على قدر آمال القوميين الاجتماعيين، إذ سدّدت النقاط المرجوّة منها بالتمام والكمال، مجيبةً على
“إسرائيل “طفل المانيا المدلل
«لا يوجد ما نناقشه حول أمن إسرائيل… أمنها هو جزء رئيس من جوهر وجود الدولة الألمانية.»-أنجيلا ميركيل (المستشارة الألمانية 2005-2021)منذ بدء الحرب بين روسيا وأوكرانيا
لبنان يفنى بالطائفية ويحيا بالإخاء القومي،قضية الراهبة مايا زيادة وفاء خارج سرب الارتهان
لم تكن تعلم الراهبة مايا زيادة، ابنة شحتول، الكسروانية وهي تلقي محاضرتها الصباحية لتلامذتها وفي مستهل، يوم تربوي جديد، في مدرسة “الحبل بلا دنس “في
الراهبة الراية
الراهبة مايا زيادة، في دعوتها الى الصلاة من اجل الجنوب كانت تستحضر يسوع بيننا بالفعل الحي لا بالسر المقدس. كلماتها على مسامع الذين أحبهم وامثالهم
كاهن ماروني: الراهبة مايا زيادة اكدت وحدتنا في السراء والضراء
تحدث كاهن ماروني عن موضوع الراهبة مايا زيادة فقال:انني استهجن كل ردات القول على ما تفوهت به هذه الراهبة المحترمة حول ما يجري عند حدود
الراهبة مايا والايمان والمواطنة
فتحت الراهبة مايا زيادة من خلال مخاطبتها براعم الوطن ملفاً قديماً جديداً لم تقاربه الدولة منذ ان انشات وزارة التربية الوطنية والفنون الجميلة. فالأعاصير التي
الأطماع العثمانية ومخاطرها في حلب والجزيرة السورية
خلال الحرب الكونية الموجهة ضد سوريا كان للعثماني الجديد الحصة الأكبر في عمليات النهب المنظم التي تعرضت لها مدينة حلب والشمال السوري ، فمع بداية