شهدت ليلتا الخميس والجمعة ذروة الهجوم (الإسرائيلي)، وربما الأكثر ضراوة على غزّة منذ بداية الحرب، فقد أراد الإسرائيلي استباق خطاب أمين عام حزب الله عصر
الوسم: غزة
هل يتجه الصراع الى مواجهة شاملة او سيبقى على الوضعية الحالية؟
لم يكن احد على علم بعملية طوفان الأقصى حتى اقرب حلفاء حماس سوى دائرة صغيرة قريبة من محمد الضيف ويحي السنوار ، وهذا بحد ذاته
من هم البرابرة
من تداعيات ملحمة غزة، والهمجية الصهيونية التي أعقبتها ضد الأطفال والنساء والمدنيين، سقوط الأقنعة الديموقراطية المزيفة وانكشاف الغرب الرأسمالي وخطابه كحقبة وثقافة همجية، فتاريخ هذا
ما بعد 7 تشرين لن يكون كما قبله
شكلت عملية طوفان الأقصى التي جرت في السابع من تشرين الأول، صدمة وجودية كبيرة لدى “الإسرائيليين”، الذين شعروا بالخطر الحقيقي يداهمهم للمرة الأولى منذ
التداعيات السياسية لملحمة غزة
لم تترك معركة في العقود الأخيرة من التاريخ العربي الحديث آثارا مركبة واسعة على الأصعدة الإقليمية والعربية والدولية كما تركت ملحمة غزة، بالنظر إلى تقاطع
الجحيم ينتظر “إسرائيل” بفعل المقاومة
“الجحيم ينتظر إسرائيل”، فقد أتت الساعة التي نرى فيها وجوه قادة العدو مهزومة ومهزوزة، يتكلمون عن هزيمتهم وإحباطهم ويتنبؤون بزوال كيانهم، يقفون حائرين كما قال
الحرب ليست بالسلاح فقط
بعد أن انقشع غبار حرب تشرين الأولى عام 1973 شكلت الدولة “الإسرائيلية” لجنة للتحقيق في مسؤولية الفشل في هذه الحرب حملت اسم “لجنة اجرانت”، وقد
التل لفضائية اللؤلؤة :المقاومة هزمت العدو وجعلت انسحابه أمرًا لا مفر منه رغم استعانته بالأميركيين بعمليته البريّة
قال رئيس المجلس الأعلى في الحزب السوري القومي الاجتماعي عامر التل أنّ العدو حاول الجمعة أن يغطّي على هزيمته وارتكابه أفظع المجازر بأهلنا في غزة
“الكلمة” تخيف الإحتلال
يقوم العدو اليهودي بخطوات عديدة لقمع الكلمة التي تنقلها الموسّسات الإعلاميّة، وذلك لأنّ للكلمة دورٌ أساسيٌّ في قلب الموازين. تشكّل الكلمة مثقالاً في ميزان القوّة،
غزة تسقط أوهام التسوية والليبرالية
بالإضافة لخرافات الأمن الحديدي والجيش الصهيوني الذي لا يقهر، التي أسقطها المقاومون الفلسطينيون في السابع من أكتوبر وفضحوا من خلالها خطاب العجز والتخاذل والتواطؤ للنظام
