يقول باحث الآثار الفرنسيّ وعالم المسماريّات الشّهير شارل فيرلو، «لكلّ إنسان وطنان، وطنه الأمّ وسورية.” وما دفع شارل فيرلو لإطلاق هذه العبارة هي معرفته بحضارة
الوسم: انطون سعادة
تحالفات جبهة الممانعة مرتكزة على ثوابت حقوقنا القومية
مرتكزات وقواعد السياسة الأمريكانية الخارجية لها هدف واحد لا غير هو الهيمنة الاستعمارية على مقدرات الامم، وان كل العقول التي تدير مراكز ابحاثها في الشأن
النازحون السوريون ودكتاتورية الديموغرافيا
منذ تأسيسها دأبت الأحزاب اللبنانية الرجعية الانعزالية على تحويل أنظار اللبنانيين من الأخطار الوجودية الحقيقية التي تهدد حياتهم ومصيرهم إلى أخطار مزيفة وموهومة وإعطائها الأولوية
العالم الحاضر متغيرات وتحولات
سؤال سأله الزعيم سعاده في كتابه نشؤ الامم: هل يصبح العالم كله أمة واحدة؟ أجاب من يدري.ما نعيشه من حرب كونية ناعمة لكنها صامتة تشبه
حقب وتسويات
تفقد اللحظة السياسية حرارتها وتصبح عبئاً على الجميع إذا لم يتم تداركها في المنظورات العامة للسياقات الموضوعية وآفاقها، وقراءة المشهد قراءة متروية وحاذقة:1- في لعبة
المشروع الأميركي وحرب تشرين الثانية
في الإطلالة الأخيرة لقائد حزب الله السيد حسن نصر الله، ترى القراءة السياسية للخطاب أنّه إعادة التأكيد على أنّ دور المقاومة اللبنانية خاصّة، ومحور المقاومة
الكيان الزائل بات مكشوفا امام الكون
“يمكن ان تخدع كل الناس بعض الوقت وبعض الناس كل الوقت لكنك تفشل ان تخدعهم جميعاً كل الوقت” يمكن القول ان هذا حال الكيان الغاصب
سعادة وفلسفة التاريخ (الحلقة الثانية)
“في المقدمة الإضافية لحروب قرطاجة ورومية وظهور ها نيبال وأسدر وبال ، القائدين الحربيين الفينيقيين الخالدين، تجد فقرة هذه ترجمتها الحرفية: حين أعلنت الحرب بين
مأساة أطفال غزة تخطت الخطوط الحمراء
الأطفال في غزة وأوضاعهم المأساوية رهينة تصاعد الاعمال العدائية. هذا ما تطالعنا به وسائل الأعلام ووسائل التواصل الاجتماعي بصور وفيديوهات تكشف المأساة التي يعيشها أطفال
دومـــــا …أفضل قرية نموذجيةودوما القومية الاجتماعية
اختيرت أفضل قرية سياحية ضمن منافسة شملت 60 دولة صمَّم أهالي قرية دوما البتر ونية على بلوغ أهداف بيئية واجتماعية من شأنها وَضْع بلدتهم على