من الشخصيات العالمية التي تحولت إلى نماذج لإدانة الغرب الرأسمالي المتوحش وعقله الإجرامي الذي يغطي الفظائع الصهيونية ضد المدنيين في غزة، ولا يتورع عن انتهاك
الوسم: غزة
من يحارب غزة
أثارت تصريحات الرئيس الأميركي بايدن التي أطلقها الأسبوع الماضي، خلافًا قديمًا جديدًا مع نتنياهو والتي وصلت بالرئيس بايدن الى حد المطالبة بإجراء تغيير سياسي جذري
غزة تُعيدُ إحياء عصر “الأجساد المُتفجّرة”
أعلنت “سرايا القدس” نسف منزلٍ بحي الشجاعية في داخله أكثر من 13 جندياً صهيونياً كانوا يحاولون العثور على فوهة نفق وقد تمكن أحد مجاهديها “الاستشهاديين”
الحرب في جانبها الصحي الإنساني
تفتك آلة الحرب الغربية الإسرائيلية بغزّة، ولا تفرّق بين حجر أو شجر أو بشر، هادمة المساجد والكنائس، المستشفيات والمدارس ومعها عشرات ألاف البيوت والبنايات السكنية
القرار 1701 – استلحاق لنصر للعدو لن يأتي
فيما تستمر حرب الإبادة الإسرائيلية – الأميركية والأطلسية على غزة منذ السابع من تشرين الأول الماضي مستهدفة أطفال فلسطين دون أن تتمكن من تحقيق أي
طوفان الأقصى والمعادلات الجديدة
على مدى 35 يوم تستمر المعركة البرية المتمثلة بالتوغل الإسرائيلي داخل قطاع غزة ولم يستطع الجيش الإسرائيلي تحقيق انجاز ولو تكتيكي يمكن ان يقدمه للعالم
نعم يمكن فسخ المعاهدة
تصادف هذه الأيام الذكرى السوداء لافتتاح سفارة العدو الصهيوني في عمان، بموجب معاهدة وادي عربة، فماذا عن هذه المعاهدة ولماذا يجب فسخها خاصة مع العدوان
انتصار المقاومة حتمي وحاصل
مع دخول الحرب على قطاع غزة أسبوعها العاشر، ورغم همجية قصف العدو، وعشرات آلاف الشهداء والجرحى، وتدمير عشرات آلاف الوحدات السكنية، ما زالت المقاومة
السلامة الذليلة وتنفيذ ال 1701
حددت حكومة الاحتلال اليهودي اهدافها في الحرب الحالية على شعبنا ومن هذه الاهداف احتلال غزة ،انهاء وتصفية المقاومة ، استعادة الاسرى. وترحيل اهلنا الى خارج
لا يزال طريق الحرب طويلًا
تدور احاديث مطوّلة ويتم تداول وجهات نظر عند القوى والجهات الإقليمية ذات العلاقة بحرب تشرين الثانية عن مستقبل غزة بعد هذه الحرب، ولا يشذ عن