عقد مجلس العمد في الحزب السوري القومي الاجتماعي جلسته الاسبوعية بتاريخ 15-11-2022, برئاسة رئيس الحزب الأمين ربيع بنات، و أصدر الييان الآتي : يؤكد الحزب
الوسم: انطون سعادة
الرئيس لحّود لـ “صباح الخير-البناء” في ذكرى التأسيس: القوميون بصيصُ أمل!
كتب فخامة رئيس الجمهورية اميل لحّود لـ “صباح الخير-البناء”: حضرة رئيس وأعضاء الحزب السوري القومي الإجتماعي في الذكرى التسعين لتأسيس الحزب السوري القومي الإجتماعي، نتقدم
قماطي لـ “صباح الخير-البناء” في ذكرى التأسيس: نسير معكم الى النصر ايها القوميون
تسعون عاما بنت مدماك النهضة لهذه الأمة وحاولت رفع بنيانه بعزة وكرامة ورفعة، بمفاهيم وقيم وفكر زعيم دخل العقول والقلوب ودفع الدم والحياة ثمناً لمشروع
تسعون التأسيس من معادلة الوحدة إلى معادلة الاتحاد والمقاومة
عشية الذكرى التسعين لتأسيس الحزب السوري القومي الاجتماعي، لا بدّ من تأكيد الأسباب التي دفعت أنطون سعاده إلى توجيه سؤال لنفسه ولأبناء أمته، عما جلب
التأسيس… وتساؤلات سعاده
نقطة الانطلاق في التفكير الفلسفي عند أنطون سعاده، مؤسس الحزب السوري القومي الاجتماعي وزعيمه، تكمن في منظومة من التساؤلات الوجودية التي طرحها على نفسه أولاً،
ذكرى تأسيس الحزب 16- ت2 – 1932
أيتها الرفيقات أيها الرفقاء تحية سورية قومية اجتماعية لا بد ونحن نحتفل في ذكرى تأسيس الحزب، من أن نتطهر قليلاً، لنلتقي معاً بقلوب منفتحة
الخلفية التاريخية لتأسيس الحزب السوري القومي الاجتماعي
منذ أكثر من قرن، في عام 1913 تحديداً، كتب الفيلسوف الأميركي- الإسباني، جورج سانتايانا: “عندما تتوغل الفوضى، وإلى حدّ كبير في الكينونة الأخلاقية للأمم، لا
فِكرَةٌ وَحَرَكة، وظاهِرَة “المُقارَباتِ الإعفائية” الجديدة
كأنّما فصلُ الخريفِ في أمتي كانَ يحتاجُ إلى مزيدٍ منَ الإرتباكِ والتضارُبِ وتقلُّبِ المزاجِ، حتى زادهُ الواقعُ ضباباً في ظنونِ المُتردّدينَ، وبرودةً في أفئدةِ
بيان عمدة الإذاعة في الحزب السوري القومي الاجتماعي لمناسبة ذكرى التأسيس
أيّها القوميّون الاجتماعيّون…تسعون خلت وما زالت جذوة النّهضة متّقدةً تضيء الطّريق نحو قيم الحقّ والخير والجمال، وما زال النّضال في سبيل الأمّة وتقدّمها مستمرّاً بكلّ
النزعة الفردية
–الجزء الأول- كنا قد عرضنا عرضاً تحليلياً للملامح المدرحية لمفاهيم الأخلاق القومية الإجتماعية في درسين سابقين عن الأخلاق. ومن أهم ما قلناه إذاك، أن الأخلاق