في بداية التاريخ المتمدن استطاع الانسان الذي قطن على مصب نهري دجلة والفرات ان يواجه التحدي البيئي من صحراء مجاورة ومناخ حار وفياضانات موسمية فسخّر
الوسم: سعادة
العار.. والعار.. ثم العار على مروان حمادة
في ظل ظروف صعبة وقاهرة تمر بها البلاد، والمخطط (الإسرائيلي) ماضٍ بكل ما أوتي من قوة من أجل اختراق المجتمع اللبناني وبالتالي اختراق الوعي الجمعي،
«الانعزالية اللبنانية » مجدداً … في خدمة الاستعمار
هل يوجد شك أن المندوب السامي الفرنسي الجنرال غورو هو من أعلن قيام دولة لبنان الكبير؟ ما كان اللبنانيون هم من أعلنوا قيام دولة لبنان،
إسقاط الحكومة التي تفاوض العدو واجبٌ شعبي
السياسيون التجار، ومعظم وسائل الإعلام الوازنة، وجملةٌ من الأحزاب الانعزالية، ينساقون بلا إرادة خلف المطلب الأمريكاني واليهودي الذي عبّر عنه الرئيس الأمريكاني ومبعوثه توم براك،
الوعي بالنظام العالمي
في أعقاب النهضة الأوربية الكبرى في القرنين (18 و19)، بدأ تشكل ما يمكن تسميته بالنظام العالمي، لضرورات التفاهم بين الشعوب على تنظيم الحيويات القومية، القائمة
مَن قاتل وحش الخوف
(كتبتُ هذا النص وفاءً للأمين نديم وسّوف وتحيّة له… وخوفاً على تاريخ قد يغلبه النسيان والتجاهل في هذا الوقت الصعب الذي يتجه لإغلاق آفاق المستقبل)
كي لا ننسى جبران خليل جبران!
بالإضافة إلى المشاكل العديدة التي تعاني منها بلادنا، هناك آفة الجهل وانعدام الثقافة التي تكتسح مجتمعاتنا وهي من المخاطر الكبرى التي تزاد على المخاطر المتنوعة
«السلطوية الناعمة».. قفازات الحرير التي تخنق الوعي العربي
في زمن الصورة السريعة والمعلومة المتدفقة، لم تعد الأنظمة السلطوية بحاجة إلى الهراوات أو السجون لتفرض سطوتها.. يكفي أن تمتلك شاشاتك، وتطبيقاتك، وبعض المشرّعين المهرة
المسيحية وقدسية الزواج: الحقيقة الإنجيلية ضد المثلية
في العقود الأخيرة، أخذت بعض المجتمعات الغربية تروّج للمثلية الجنسية على أنها «حق إنساني» أو «حرية شخصية»، بل وتسعى إلى مساواتها بالزواج الطبيعي بين الرجل
من بارصليبي إلى النهضة الحديثة: العقل السوري في رحلة النور
في تاريخ الأمم لحظات لا تُقاس بالسنوات، بل بجرأة الصراع، الصراع بين الرجعية والنهضة، بين التبعية الفكرية والفكر الحر، بين التفكير النقدي والتقديس الأعمى، بين
