يجلس المرء أحيانًا متأملًا تاريخ هذا المشرق أو الهلال الخصيب والأحداث الهائلة التي مرت على هذه البقعة من الأرض، والتي كانت حبلى بأحداث باهرة على
الوسم: الحزب السوري القومي الاجتماعي
الصورة تتكلم …الأرض لنا ..إرحلوا
لأن الطبيعة ترفض التعدي والقهر والإحتلال وكل أصناف إغتصاب حقوق الآخرين، وبينما الواقع اللبناني الرسمي وحتى الشعبي منهمك في إنتظارما سيأتي من الخارج من أجل
أيُّها القوميّون: لن يثنينا مفلسٌ مشبوه عن دورنا الصّراعيّ
تستفزُّ فكرةُ “العودة الى ساح الجهاد” المقرونة بالعملِ المُفلسين الذين لم يتبقَّ لهُم لا ساح، ولا أفراد، ولا آليات للجهاد، فينصرفون لمحاولات حرف حزبنا عن
يوفنتوس: السيدة العجوز وملاحقة الشباب الأوروبي المفقود
اسمه يعني “الشباب” ولقبه “السيدة العجوز”، هذا التناقض ما هو إلّا دليل على أنّ نادي يوفنتوس يجمع بين التاريخ العريق والتجدّد، كيف لا وهو أحد
أفعال الضباع لن تمنعنا من رصّ الصفوف
على اثر ما حصل في بيت شباب من اعتداء على مركز للحزب من قبل عصابة مرتزقة أو مستغلة، حسب أفرادها انفسهم حزبا أو رفقاء قوميين
وحدةُ الساحات… القلقُ المزمن للدولةِ اليهودية الزائلة
تعيش الدولة اليهودية الزائلة حالةً من القلق العميق الذي يدقّ ناقوسه خطراً في الأوساط السياسية والاجتماعية لدى حكومة العدوّ “الإسرائيلي” وفي أوساط “المجتمع” المركّب في
السلام والتسليم والاستسلام
في حواراتٍ حول ما يسمى التطبيع مع الدولة اليهودية الزائلة، نسمع من يبرر للدول المطبعة مع هذا العدو بالقول:إنّ هذه الدول تعمل ما في صالحها
الأزمة الاقتصادية توجع الأطفال: عنف يزداد مع ارتفاع الدولار
لا يمكن لأزمة اقتصادية أن تصيب مجتمعًا ما دون أن تؤثّر بشكل كبير على الحالة المجتمعية عمومًا، والعلاقات فيما بين افراده على وجه التحديد. وطبعًا،
انطون سعاده
“ليست نكبة أن يموت إنسان،فكل إنسان يموت يوما”،.ولكن النكبة هي الإنسان الذي يعيش وكأنه ميت لا يتحسس حاجات محيطه ولا يشعر مع قومه بما يضرهم
الجميّل “حردان”
تمخّض النّظام اللبنانيّ العَفِن، فأنجب أسوأ نماذج السّياسيّين السّارقين مُنعدمي المبادئ، ومع أنّ الأمثلة قد لا تُحصى، إلّا أنّ النائب السابق أسعد حردان من أوقحها.