سناء محيدلي

سناء محيدلي،
أربعون عاماً مضت وما زالت سناء وردة الشهداء، يفوح عبيرها على مدى الزمن والتاريخ.

كانت سناء تجيد أحزان الجنوب
وتحسن التجويد في ترتيلها

والحزن
كان الحزن يكبرها بأعوام كثيرة
لكنها ذهبت لموعدها
وفي خطواتها رئة الربيع

في شعرها الليل احتشد
في وجهها
القمر اتحد
وعيونها وطن وأسئلة ورد
دمها الأبد

الرفيق الشاعر شريف إبراهيم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *