كتب غيرشون هكوهن في صحيفة “اسرائيل اليوم” مقالًا بعنوان “استراتيجية “حزب الله” وحماس تقوم على حرب طويلة تستنزف جيشنا وداخلنا” مر أكثر من 80 يوماً
الوسم: حماس
نحو سن قانون لتجريم من يطالب بنزع سلاح المقاومة
لقد اعتبرت المواثيق والشرائع الدولية الاحتلال سلطة قائمة بالقوة لا على سلطة القانون، لذلك فإنّ ضمان إزالتها لا يأتي إلّا بالقوة بغض النظر عن ماهية
الى حكومات الكيانات السورية
إنّ الولايات المتحدة الامريكانية وحلفاءها اليهود وغالبية الدول الغربية توسٍع وتضغط بواسطة نشاطها الحربي والدبلوماسي الدموي في كلّ اتجاه وتحمل أطماع استعماريّة ودعوة يهوديّة وتعقد
رب ضارة نافعة
شهدت ليلتا الخميس والجمعة ذروة الهجوم (الإسرائيلي)، وربما الأكثر ضراوة على غزّة منذ بداية الحرب، فقد أراد الإسرائيلي استباق خطاب أمين عام حزب الله عصر
هل يتجه الصراع الى مواجهة شاملة او سيبقى على الوضعية الحالية؟
لم يكن احد على علم بعملية طوفان الأقصى حتى اقرب حلفاء حماس سوى دائرة صغيرة قريبة من محمد الضيف ويحي السنوار ، وهذا بحد ذاته
ما بعد 7 تشرين لن يكون كما قبله
شكلت عملية طوفان الأقصى التي جرت في السابع من تشرين الأول، صدمة وجودية كبيرة لدى “الإسرائيليين”، الذين شعروا بالخطر الحقيقي يداهمهم للمرة الأولى منذ
اخفاقات “إسرائيلية” أدت إلى مفاجأة 7 تشرين الأول
نشرت صحيفة يديعوت احرونوت “الإسرائيلية” تقريراً تحت عنوان “سلسلة الإخفاق التي يستحيل استيعابها وأدت إلى مفاجأة 7 تشرين الأول”، أشارت فيه إلى أن قاعدة “يركون”،
من ” امطار الصيف ” الى ” السيوف الحديدية ، ( عرض للمواجهات وتقدير موقف ميداني )
نفّذ الجيش الإسرائيلي منذ العام 2006 ثلاث عمليات برية كبيرة انتهت كلها بالفشل .وفي كل العمليات سواء التي اقتصرت على قصف غزة او العمليات البرية
وحدةُ الساحات… القلقُ المزمن للدولةِ اليهودية الزائلة
تعيش الدولة اليهودية الزائلة حالةً من القلق العميق الذي يدقّ ناقوسه خطراً في الأوساط السياسية والاجتماعية لدى حكومة العدوّ “الإسرائيلي” وفي أوساط “المجتمع” المركّب في
وحدة الجبهات… كابوس “إسرائيل” الّذي تحوّل حقيقةً
خلال الأيام الماضية، شهدت الساحة في فلسطين توتراً أمنياً وتصعيداً عسكرياً كبيراً على جبهاتٍ مختلفة، في مشهدٍ لم تره الدولة اليهودية الزائلة منذ أربعة عقود.