مع دخول الحرب على قطاع غزة أسبوعها العاشر، ورغم همجية قصف العدو، وعشرات آلاف الشهداء والجرحى، وتدمير عشرات آلاف الوحدات السكنية، ما زالت المقاومة
الوسم: محمد جميل عليان
الوقت الذي هزم العدو
يتعامل جيش العدو في اجتياحه البري لقطاع غزة، وكأن الوقت ملكه بالكامل، ولم يدرك حتى اليوم أنّ هذا الوقت هو سلاح ذو حدين، ولم يدرك
جيش العدو وبطولاته الكاذبة
المتابع لعمليات جيش العدو منذ السابع من تشرين الأول، مع انطلاق عملية طوفان الأقصى، يدرك مدى الكذب في حكاياته عن البطولات التي يسطرها هذا الجيش
اخفاقات “إسرائيلية” أدت إلى مفاجأة 7 تشرين الأول
نشرت صحيفة يديعوت احرونوت “الإسرائيلية” تقريراً تحت عنوان “سلسلة الإخفاق التي يستحيل استيعابها وأدت إلى مفاجأة 7 تشرين الأول”، أشارت فيه إلى أن قاعدة “يركون”،
الجدران العازلة إخفاق جديد يُضاف إلى رصيد العدو
بعد عملية “الجرف الصامد” التي نفذها جيش العدو ضد غزة في العام 2014، بدأت فكرة بناء جدار إسمنتي تكنولوجي على تخوم غزة، وبدأ العمل
عملية طوفان الأقصى كشفت وهن بيت العنكبوت
هو الهجوم الأكبر منذ عقود، مقاتلو حركة حماس تسللوا إلى مستعمرات غلاف غزة، وقتلوا وجرحوا وأسروا المئات من المستوطنين والجنود “الإسرائيليين”، واستولوا على دبابات وآليات
أحزاب المعارضة “الإسرائيلية” تتقدم مقابل تراجع الائتلاف الحكومي
دلت نتائج أحدث استطلاع للرأي العام “الإسرائيلي”، على تزايد قوة حزبي المعارضة، “المعسكر الوطني” بزعامة بيني غانتس و “هناك مستقبل” بزعامة يائير لبيد، وأظهر استطلاع
الاقتصاد “الاسرائيلي” إلى الأسوأ
يتلقى الاقتصاد “الإسرائيلي” ضربات موجعة يومياً، بسبب تزايد الاضطرابات السياسية والاجتماعية، وتنامي القلاقل الأمنية، وتزايد حالة الغموض وضعف اليقين وعدم الاستقرار، خصوصاً بعد تبني حكومة
الحريديم يتجنبون الغوص في وحول التعديلات القضائية
منذ أن بدأت حكومة العدو معركة التعديلات القضائية، شهد الشارع “الإسرائيلي” حالات غليان ومعارضة شديدة لهذه التعديلات، من قِبل معظم القطاعات العسكرية، والاقتصادية، والمالية، والمهن
بنك “إسرائيل” يرفع مستوى الخطر على الاستقرار المالي
تتوالى تداعيات التعديلات القضائية على مختلف القطاعات في كيان العدو، والتي تنذر بالمزيد من الانهيارات، فقد رفع بنك “إسرائيل” (يُعتبر بمثابة المصرف المركزي) مستوى الخطر