لم تكن إطلالة رئيس الحزب الأمين ربيع بنات التلفزيونيّة الأولى إلّا على قدر آمال القوميين الاجتماعيين، إذ سدّدت النقاط المرجوّة منها بالتمام والكمال، مجيبةً على
التصنيف: المشهدية
المؤامرة المستمرة في بحر غزة
تتفاعل التطورات التي تعيشها بلادنا من فلسطين وغزة الى جنوب لبنان وها هي المؤامرات تنكشف تباعاً وأشبه ما يوصف بنقيق هنا وفحيح هناك، فيما يواجه
في الأوّل من آذار … أوسمة على طريق العودة إلى ساح الجهاد
الأوّل من آذار مناسبة تتعدّى بقدسيّتها مولد رجل بحجم الأمّة أوقف نفسه من أجل شعبه وأمته فأعطى أبعادًا جديدة لمفهوم الزعامة، هو ليس طقس ليتورجيا
رجال تنصر الحق
فيما تستمر آلة الحرب الإسرائيلية في تدمير غزة وابادة شعبها، وضرب جنوب لبنان وقتل الأطفال، يبدو واضحاً حجم التخبط الدولي الذي يعيشه العالم بين مصالح
أهميّة تلاحم الأيقونات الثلاث في خطاب سيد المقاومة
ما يجمع ويآلف بين النفوس التوّاقة للحرية والكرامة والسيادة ،الثبات على مبدأ الصراع، وأن تشكّل أجيالًا تحمل هذا المبدأ بالرغم من كل ما يحيط بنا
حربنا التحريرية والأثمان المترتبة
تتسارع الدول ومندوبيها من أجل التوصل إلى حلول في المعركة القائمة منذ أكثر من أربعة أشهر، لتتحول إلى أطول معركة مستمرة مع هذا الكيان، على
على شفير الانتصار
قد يكون لإعلان اتفاق وقف إطلاق النار تأويلات وتفسيرات عديدة، ولكن في معاييرنا وفي ميزاننا التفسير واحد.من أشبع أهداف الحرب؟بالنسبة للجانب المعادي، لم يتهجّر أهلنا
القوة التي صنعت قرار لاهاي
هكذا استطاعت القوة أن تنتزع الحق، وأن تكون قولاً فصلاً في استعادة الحقوق وإعادة معايير العدالة.هي العين التي قاومت المخرز، وهو الدم الذي أعاد للحق
خلال 50 سنة من “التطبيع” بين مصر و “اسرائيل”قام المصريّون بـ 4 عمليّات رفض
سليمان خاطر1985 كان أحد عناصر قوات الأمن المركزي المصريفي 5 تشرين الأوّل 1985أطلق النار على مجموعة من السياح “الإسرائيليين”عند نقطة حراسته في شبه جزيرة سيناء
وحدة الساحات تضع العدو بين فكَي كماشة
اليوم يكشف الستار عن البروباغندا الإعلامية للاستراتيجيات والسياسات والتحالفات الدولية لمعظم حكومات العالم، والأقنعة تسقط عن الجميع فيظهر الكل بصورته الحقيقية، اليوم بات المشهد واضحًا