عندما نقرأ سعادة يجب التمييز دائماً في ما نقرأ بين ما هو علمي وما هو فلسفي، أي بين ما هو وصفي وما هو معياري حسب
التصنيف: قوميات
الفتن الدينية
الفتنة لها معاني عديدة منها الإثم والضلالةِ والابتلاءِ والعذاب في الدنيا، ومنها الحرقَ بالنَّارِ والقتلِ والجنون وغيرها. الرسول الكريم أمر بالتعوذِ باللَّهِ مِنَ الفِتَنِ، ما
“القومي” ينعى والدة الشهيد الراعي
ينعى الحزب السوري القومي الاجتماعي، أُمّ الشهيد سليمان الراعي، رجاء شليطا يوسف. وهي زوجة الرفيق راشد الراعي، ووالدة الرفقاء مروان وطوني وثائر وشربل، بعد صراعٍ
من القومية الاجتماعية…..الى عالم بلا قيم
أمام مشهد عالم يلوكه الموت، و تتملكه التفاهة، ويجتاحه التخبط،أمام مشهد لعالم غارق في الأنين والنواح ولطم الوجه…لقد مات الإله كما أعلن نيتشه، وماتت الثقافة
وحدة المجتمع
منذ نشأته يصارع الحزب السوري القومي الاجتماعي لتحقيق وحدة المجتمع بنشر الوعي القومي ومواجهة العصبيات الفئوية والانقسامات الاجتماعية والتفسخ الروحي على أساس أنه لا يمكن
ذكرى سلخ لواء اسكندرون ( 29-ت2-1937 ) ويوم الحدود الشمالية 14- ك1 ” اذكروا فلسطين وسيناء وقبرص وكيليكيا واسكندرون ” وكل الأراضي السورية المحتلة .
إذا كانت الأراضي المحتلة في وطننا لم تلق الأهمية المطلوبة ولم يعمل لها إعلامياً أو عسكرياً فليس لأنها غابت عن الذاكرة أو سقطت من الوعي
المسـيح ابـن بـلادي
لقد اعتادت القلوب والألسنة والأقلام والآذان، أن تؤمن وتقول وتَكتُب وتَسمع، أن آيات الرُسل الخالدين ومُعجزاتِهم وانتصاراتهم، ما كانت غيرَ وحيٍ يوحى ومشيئةٍ تُملى ونصرٍ
لسانٌ عربي لهويةٍ سوريّة
اللغة، ذاك العنصر الرئيس في حياة الأمم، النتيجة الحتميّةُ، الضرورة الوسيلة، لتكون المعبّرةَ الناقلةَ لإرثها الأدبي الثقافي، ومخزونها التفاعلي الحي، من أحداثٍ ووقائع محفوظة في
الأمة والوطن عند سعاده
اعتبر أنطون سعاده أنّه لا يمكن اعتبار الأعراق والسلالات والدين واللغة من محددات الأمة. الأمة ليست وحدة فيزيائية دموية، وهناك فرق كبير بين الأمة
أرضُنا لنا، ولن تبقى سليبة
” ليس شيءٌ أضمنَ من استعداد الأُمم للفناء في مُعترك تنازع الحياة والتفوّق” سعاده أواخر العام 1936، ارتسمت ملامحُ المؤامرة، بفكّيها التركي والفرنسي، للإطباق على