لا بد لنا ونحن في سياق دراسة العلاقة الجدلية بين الأهداف والشروط من جهة، وبين معوقات انتصار النهضة السورية القومية الاجتماعية، من أن نعرض لأهداف
التصنيف: قوميات
التصويب على سعاده وفكره… لماذا الآن؟ (1)
أحاطت بهذا البحث ظروف غريبة تستحق أن تروى بحد ذاتها نظراً إلى ما تكشف عنه من الظواهر الإعلامية والسياسية، إذ وقعت سلسلة من الأحداث جعلت
بيان عمدة التربية والشباب في عيد المعلّم
صدر عن عمدة التربية والشباب في الحزب السوري القومي الاجتماعي: “المعلّم هو جندي خط الهجوم الأوّل الذي عليه ان يدخل صلب المعركة ويحارب لإنقاذ نفوس
منفذية الغرب تحيي ذكرى الأول من آذار
أقامت منفذية الغرب في الحزب السوري القومي الإجتماعي مهرجاناً إحتفالياً حاشداً، بمناسبة الأول من آذار، مولد أنطون سعاده في بلدة بشامون التي ضاقت قاعتها الرئيسية
في الأوّل من آذار … أوسمة على طريق العودة إلى ساح الجهاد
الأوّل من آذار مناسبة تتعدّى بقدسيّتها مولد رجل بحجم الأمّة أوقف نفسه من أجل شعبه وأمته فأعطى أبعادًا جديدة لمفهوم الزعامة، هو ليس طقس ليتورجيا
فجر النهضة وطريق التحرير
يطل الاول من اَذار هذه السنة والامة تمر بمرحلة من أكثر المراحل تعقيدا في تاريخها. ففي مختلف الكيانات معاناة قاسية نتيجة اوضاع اقتصادية ضاغطة من
ولادةٌ أنجبت ثورة
يومها كانت سماء الأمّة السورية يلفّها الشحوب. غيوم داكنة تحمل إشارات القلق والغموض، حتى الأنهار أصاب خرير مائها الصمت وجريانه اعتراه الوهن، وحال الأمّة هدّه
سعاده المفكر العملي الرؤيوي
في العشرينات استشرف الخطر الصهيوني وثورة الشرق وسقوط أميركا 120 سنة مرت على ولادة مؤسس الحزب السوري القومي الاجتماعي، ومازال انطون سعاده حاضراً في حركة
حبه من حب الوطن
لأن القوميين صادقون مع أنفسهم، لا ينفكّون يطرحون الأسئلة ويراجعون الأحكام والمواقف، ولأنهم غالباً ما يُتَّهمون بتأليه الفرد، وجب النظر في هذا الحب الكبير الذي
الحزب أداة انتصار النهضة
منذ تأسس الحزب السوري القومي الاجتماعي في السادس عشر من تشرين الثاني عام 1932، يحتفل السوريون القوميون الاجتماعيون في الأول من آذار، ذكرى مولد باعث