لم يكن خبر زيارة وفد من حماس لدمشق الاسبوع الفائت خبراً صادماً أو مفاجئا،ً وإنما كان متوقعاً بعد سلسلة من التصريحات والتسريبات عن نية حركة
التصنيف: رأي
“ظريف الطول مُهلك شمشون”
“متطورون جدًا في التكنولوجيا ، مفتقدون جدًا لرمزية البَطَل… “ هَكذَا وَصف الشَّهيد بَاسِل الأَعْرَج الجَيْش الصّهيوني ضِمن سِلْسِلَة “وعيّ المحارب” الَّتِي حَاوَل دائمًا خَلطها
ديموقراطية الوكالة
قبل ذرف الدموع على ايران ومراكز المثلية باعتبارها حقوق انسان في روسيا ، وقبل وقبل ، تنسى المتروبولات الامبريالية ، الامريكية والاوروبية انها الراعية الاكبر
زيف التفوق-رفيق الإستعمار
في عصر “تمييع” العنصريّة، وحرف العبوديّة عن سياقها التاريخي المتشابك مع الطبقات والإستعمار.كان لا بد لنا أن نناقش “لبرلة الصراع” سيّما في الثقافة الغربية،بدراسة لنقاط
الابراهيمية السياسية بديلاً للإسلام الأطلسي
تعود جذور الابراهيمية :1- الى مبادرات فرنسية في ثلاثينيات القرن الماضي (مؤتمر باريس وافتتاح مسجد باريس الكبير).2- ستينيات القرن الماضي بتغطية من الامم المتحدة وحضور
حول التطوير والتغيير في الحزب السوري القومي الاجتماعي.
(آراء الكتّاب تعبر عن مواقفهم، وليس بالضرورة عن موقف صباح الخير-البناء) قرأت مؤخرا في إحدى الصحف اللبنانية مقال للدكتورة صفية سعاده في تناولت فيه أسباب
التطبيع المقنع
“…سلمنا هو أن يُسلّم أعداؤنا بحقنا” -سعاده في قراءة للاتفاق بين الجمهورية اللبنانية والكيان الغاصب الاسرائيلي تتراوح المقالات بين ما هو مؤيد لهذا الاتفاق –
بدائل الحزب
تناقش الشبكات الفوضوية والاصوليات التكفيرية فكرة الدولة الوطنية، وكذلك فكرة الحزب التي تبدو محافظة وفق مقاييس متناقضة من أقصى اليسار إلى اقصى الليبرالية. ولم يقتصر
“معركة الأحداث” وإذا الشَّرطيَّة!
في كلمة أنطون سعاده التي افتتح فيها مؤتمر المدرّسين في 17 تموز 1948، والتي تحدَّث فيها بشكل مطوَّل عن أهمية دور المدرِّس والمؤسسات التربوية في
نظرة أولية في كتاب “إسرائيل إلى نهايتها”
يضعنا كتاب الأمين سركيس أبو زيد “إسرائيل إلى نهايتها” (دار أبعاد للطباعة والنشر، بيروت 2021) أمام مشهدين قد يبدوان متناقضين، لكنهما في الواقع مترابطان إلى