الى متى؟ ألَمْ يحن الوقت للسياسي “المسيحي المحنك” أن يفتح ذهنه ويُدرك ويعي، بعد ثمانين حولًا ، لا ابا لك؛ ألم يسأم؟!! يقُال إنّ التكرار
التصنيف: رأي
رأي اليوم في الحزب والقومية الاجتماعية
في البحث عن أسباب التعثر، يتوجب علينا أن نفكر، وأن نبدأ التفكير من اللحظة التي رحل فيها سعاده. أهم ما ينبغي التفكير فيه هو نوع
رشيد مزهر القاضي الجاهز لكل المواجهات
كثيراً ما كان رشيد مزهر، وهو لايزال يافعاً يصحو من نومه مع بزوغ الفجر فيشاهد والده القاضي كامل مزهر ، والذي تقلد في حياته مناصب
الإسلاموية المتصهينة
ما أن تفككت دول البلقان السابقة (الإسلامية) بالتزامن مع الانهيار السوفييتي وتحولت إلى المعسكر الأمريكي، وحظيت بتعاطف واسع من الرأي العام، الإسلاموي، وخاصة البوسنة وكوسوفو
السلام والتسليم والاستسلام
في حواراتٍ حول ما يسمى التطبيع مع الدولة اليهودية الزائلة، نسمع من يبرر للدول المطبعة مع هذا العدو بالقول:إنّ هذه الدول تعمل ما في صالحها
وحدة الساحات
في الماضي، كنا نسأل: “كيف أنتم العرب بعديدكم اللامتناهي، لم تنتصروا يومًا على الأحتلال في بلادكم، و أعداده قليلة باهتة بالمقارنة معكم؟”حتى أنشدت الأغاني الثورية:
النار بالنار جسّد الواقع
مسلسل النار بالنار..او بالأحرى مسلسل الصراع على الساحة اللبنانية بين اللبنانيين والنازحين السوريين، شكل طوال الأسبوع الماضي “ترند” على صفحات مواقع التواصل الإجتماعي بين تعاطف
في الأحد الأخير من آذار جعلوا الوقت طائفياً، كعادتهم…
تمّ اتّخاذ قرارٍ بعدم الالتزام بالتّوقيت الصّيفي بل إبقاء التوقيت شتوياً أي إبقاء عقارب السّاعة كما هي. مثلهم… مثل المسؤولين في بلادي.. جميعهم لا يتغيّرون
لبنان البناية و إعادة البناء
من عشرينيات القرن الماضي، قررت الدول الأوروبية، لأسباب متعددة، خلق كيان مستقل لمنطقة جبل لبنان،و بعد أخذ ورد، و تداخل عوامل داخلية وخارجية، في الثلاثة
لدى محور المقاومة ما يقدمه للضفة وثورتها المسلحة ولسورية المتعبة..
فلماذا يحجم؟؟
ماذا عن حرب التجويع للتتبيع- التطبيع؟ ماذا عن تحرير فلسطين من النهر الى البحر؟ يستطيع محور المقاومة وباقتدار حماية واسناد وتعظيم الانتفاضة بل الثورة الشعبية