لسنا في الزمن الغابر أو القرون الوسطى عندما كان البرابرة يزحفون من الشرق والغرب يحرقون الأخضر واليابس ويرعبون الناس في طريقهم، وعندما تصل أخبار الزحف
التصنيف: رأي
معركة اليوم بين الخير والشر
لا يمكن للفكر مهما كان محموله ان ينفذ إلى العقل الجائع او المتصحر، فلم تستطع المسيحية ولا الإسلام لاحقا، ان تحدثا تغييرا في تلك العقول.
المطامع الاقتصادية في بلادنا
منذ الأزل والحروب محمولها الأساسي الاقتصاد، اما المسببات فمجرّد ذرائع لا يمكن لاحد التكهن بمحمولها، من العقائد الدينية لأخر طير حمام او لعبة غلة. وما
من سهرة شاؤول موفاز إلى خالد علوان في مقهى الويمبي حتى مطعم لواء غولاني
تقصدت هذا العنوان الطويل الذي يحمل ثلاث محطات مفصلية معروفة ومنتشرة. المحطة الأولى يظهر فيها وزير الحرب الإسرائيلي الأسبق شاؤول موفاز في سهرة “مشبعة” بالراقصات
احتدام المعركة وأصوات النشاز
مع احتدام المعركة التي تخاض اليوم على مساحة هذا المشرق سيما تلك التي تجري في الشمال الفلسطيني والجنوب اللبناني نسمع الكثير من أصوات النشاز في
قبل البحث عن هويات جديدة
بعد سقوط الخلافة التركية تفتق ذهن البعض لإبراز هوية جديدة مكان القديمة الدينية وأطلقوا عليها صفة العروبة. مئة عام من محاولة تسويق للهوية الجديدة، من
غزة ساحة الجهاد وعرين البطولة والإستشهاد
دم أطفال غزة يحاصركم أيها المسلمون … أيها المسيحيون .. دم أطفال غزة يقول للمسيحيين لمن تُقرع أجراس كنائسكم .. دم أطفال غزة يقول للمسلمين
اليهودية والصهيونية والقومية الاجتماعية
في تقييم موقف انطون سعاده من اليهودية والصهيونية، يعتمد بعض القوميون الإجتماعيون بشكل اساسي على رسالة وجهها سعادة للقوميين في صدد وضع فلسطين في نشرين
انتخاب رئيس جمهورية من الشعب مباشرة
لقد مللنا، مللنا من الكلام الفارغ والشعارات الطنانة والكذب والدجل والنفاق هذا الكيان اتعب أبنائه واقفل امام شبانه آفاق المستقبل وجعلت منه مصدرا مميزا للشباب
انشودة حياة من ذاكرة الوطن
ثمانية وأربعون عاماً، ولا زالَ صَدرِي يَعْبَقُ بِنشيدِ سوريــه!… وإلى كلِّ قومِيٍّ اجتماعي لا زالَ مُصِرّاً على ممارسةِ البُطولَةِ!!…أنَا الجَنوبِيُّ ، ابنُ العُرقوبِ النبيل وباكرا