إن لبنان الصغير بحجمه والكبير بمقاومته يؤرق كل الطامعين في السيطرة على المنطقة والمتآمرين من أبنائها عليها . وبما أنّ لبنان في المفاهيم السياسية هو
التصنيف: رأي
عندما يعربد الغرب على الانقاض يكون القوميون اينما وجدوا اليد الثانية للشام
حتى القوافي حزينة وثوب الحداد يغطي البلاد ويغطي نعش الانسانية والاخلاق ويفضح عورة عهر الشعارات الغربية عن حقوق الانسان وكرامة الانسان ،تمر هذه الايام ثقلى
سوريا الجريحة والجبن العربي ووحشية الغرب
تعيش سوريا الشقيقة الأعز للشعب الأردني مأساتها منذ أكثر من عشر سنوات، والتي تسبب بها الغرب المتوحش وحلفاؤه في المنطقة، من إسرائيل وتركيا إلى كل
الكوارث والزلازل التركية وتسييس الدين
ابتداء، خالص العزاء لضحايا الزلزال الأخير في سوريا وتركيا، ولضحايا كل الكوارث الطبيعية وغير الطبيعية في كل مكان وزمان.. بعد ذلك، التوظيف السياسي للكوارث والأوبئة
اعتبر يا نسل قيصر!
هو ليس الزلزال الأول ولا الأخير. خبرت سوريا كل أشكال الزلازل والأعاصير. عبثاً يحاول الموت أن يبلغ منها وطرًا… هي عصية على الموت. جرحها كبير
الجمهورية اللبنانية – اوهام الاستقلال ، وما تناسته بعض الاجيال
مثلما كانت بوسطة عين الرمانة الشرارة لإندلاع الحرب الاهلية اللبنانية ، كانت احداث السابع عشر من تشرين الاول عام 2019 وما تبعها ، الشرارة الاولى
التطبيع المقنع ( 2 )
نصت الفقرة ( ج ) من القسم الثاني من إتفاقية الترسيم البحري التي وقعها لبنان، على أنه يُمنع التنقيب عن النفط في البلوك رقم
لماذا عادت العلاقات بين “حماس” والدولة السوريّة؟
لم يكن خبر زيارة وفد من حماس لدمشق الاسبوع الفائت خبراً صادماً أو مفاجئا،ً وإنما كان متوقعاً بعد سلسلة من التصريحات والتسريبات عن نية حركة
“ظريف الطول مُهلك شمشون”
“متطورون جدًا في التكنولوجيا ، مفتقدون جدًا لرمزية البَطَل… “ هَكذَا وَصف الشَّهيد بَاسِل الأَعْرَج الجَيْش الصّهيوني ضِمن سِلْسِلَة “وعيّ المحارب” الَّتِي حَاوَل دائمًا خَلطها
ديموقراطية الوكالة
قبل ذرف الدموع على ايران ومراكز المثلية باعتبارها حقوق انسان في روسيا ، وقبل وقبل ، تنسى المتروبولات الامبريالية ، الامريكية والاوروبية انها الراعية الاكبر
