حين نقلّب صفحات الإنترنت والميديا والجرائد الالكترونية بحثا عن مواضيع علمية وطبية متعلّقة بالإجهاد النفسي، غالبا ما نصادف المقالات التي تتناول طرائق ووسائل الاسترخاء بهدف
التصنيف: رأي
من شريعة حمورابي إلى فكر أنطون سعادة
في عمق الجغرافيا السورية الطبيعية وعلى امتداد التاريخ الممتد من بابل الرافدية إلى بيروت المتوسط تنبض سرديات السلطة والتشريع والفكر القومي. شريعة حمورابي تلك المدونة
البشرية وتحديات الذكاء والتفكير
في الزمن الغابر كان التفكير خارج الصندوق من المحرمات، فالعائلة والعشيرة والقبيلة تسير وفق نسق بعينه وأي محاولة لحرفه عن مساره يكابد من يحاول القيام
الصراع وأوجهه والشرع الأعلى
الفكرة ثمرة لما جمعه الدماغ من معطيات واي محاولة لبثها وجعلها تستحوذ على عقل الآخرين ينبغي لمن يفعل ذلك الإحاطة بالثقافة السائدة لكي تصطف لجانب
إعادة صياغة محور المقاومة
الصمت العربي والإسلامي والدولي على الجرائم والمجازر الصهيونية في غزة والضفة الغربية، وعلى التدمير المنهجي للبنان، والتوغل السافر في سوريا، يكشف عجزاً مقلقاً عن مواجهة
سوريا «نزار قباني» أو «علي الديك»
بعد انتصار الجولاني على نظام بشار الأسد خرج البعض ليقول «الآن انتصرت سورية نزار قباني على سورية على الديك…»، فتعالوا لنراجع علاقة نزار قباني مع
طوفان الأقصى.. صفحة خالدة في كتاب التاريخ الفلسطيني
على مدى عقود من الزمن وغزة تعيش في سجن يُعد من أكبر السجون في التاريخ.. غزة كانت سجينة ومحاصرة.. يخالط ملح دموع أطفالها.. ملح أمواج
فاز السيّد حقاً فاز
المصاب جلل والأقلام صمتت عن الرثاء. كيف يُرثى من لم يشيَّعُ بعد. إن موت السيد بالنسبة لي اليوم، في بواطن عقلي، خبر لم يكتمل. كانت
همجية الماضي وصلافة العدو الإسرائيلي اليوم
لسنا في الزمن الغابر أو القرون الوسطى عندما كان البرابرة يزحفون من الشرق والغرب يحرقون الأخضر واليابس ويرعبون الناس في طريقهم، وعندما تصل أخبار الزحف
معركة اليوم بين الخير والشر
لا يمكن للفكر مهما كان محموله ان ينفذ إلى العقل الجائع او المتصحر، فلم تستطع المسيحية ولا الإسلام لاحقا، ان تحدثا تغييرا في تلك العقول.
