يا ابن ارض الحب وينبوع الحنان، يا ابن ارض الطهر والأيمان ومهد السائل السماوية والأديان، ايها الكنعاني الأرامي السوري الثائر على الكفر والطغيان، يا اول
التصنيف: فلسطين
أشكال الدولة عند سعاده
إنّ الرعب والوهم والحياء تجاه الطبيعة الفائقة القوة، ولّدت لدى الإنسان الفطري تصور قوى تسيطر على الطبيعة والروح الإنسانية، ولمواجهة هذه القوى الخفية، قام الإنسان
مقابر المرتزقة
من الفضائح الجديدة للكيان الصهيوني وعدوانه الإجرامي على قطاع غزة، المقابر الجماعية لمئات القتلى الأجانب من مرتزقة الشركات الأمنية الصهيونية والذين لا يسجلون في قوائم
الميلاد الذي تحول الى درب جلجلة
ميلاد هذا العام في بيت لحم صامت حزين دون إضاءة ولا شجرة مزينة … لا فرح ولا زيارة حجاج أو احتفالات وقداديس، يحاصرها العدو بأسواره
عودتنا للمقاومة تعمدت بالدم الممتزج مع مجاهدي حزب الله
حشود القوميين الذين أدوا تحية الوداع للشهيد النسر وسام سليم ،وهذا المشهد المهيب الذي يعبر عن مناقبية وعقيدة كل سوري قومي اجتماعي، بيان واضح لالتفافهم
وسام محمد سليم، بطولة تزغرد بالحزب من جديد
أمس كانت ترسم حكاية جديدة للحزب السوري القومي الاجتماعي في فلسطين، في بلدة الصرفند الجنوبية قلعة الحزب وأبطاله، وأبرزهم مهندس العمليات الاستشهادية العميد محمد سليم.
الشهيد وسام شفيعُنا يوم نُسأل: ماذا فعل حزبُكُم لتحيا البلاد؟
بين حوالى الألف شخصٍ -معظمهم يتكلّمون- تسمعُ صوتاً واحِداً مذبووحاً يخرج من قلبٍ نازفٍ لا من فم: “رفعت راسنا يا إمّي”.المشهدُ الأوّلُ الّذي تراه، والّذي
لوسام الشّمس والقدس والنصر وساحات فلسطين
مثلما تشرق الشمس نوراً غامراً مِن بعدِ دُجى، كذلك تَنشُر الشمس دمَها على الأفق، قرباناً صامتاً لسيادة الظلام، فتستجيب بعضُ الأمم لنداء الأفول، فيما تُصِر
برقيتا مباركة من الاردن: الحزب الشيوعي والمجلس الاردني للسياسات الشعبية
تلقى الحزب السوري القومي الاجتماعي رسالة مباركة باستشهاد الرفيق وسام محمّد سليم من الحزب الشُّيوعيّ الأردنيّ. وفي الرسالة ذكّر الحزب الشيوعي بمآثر القوميين الطويلة في
“القومي” يزفّ شهيده الأوّل في “طوفان الاقصى”
صدر عن الاعلام الميداني في نسور الزوبعة -الجناح العسكري للحزب السوري القومي الاجتماعي البيان التالي: بفخرٍ واعتزاز، يزفُّ الحزب السوري القومي الاجتماعي إلى السوريين القوميين