منذ أيام ثلاث جرت الإنتخابات الخامسة للبرلمان (الكنيست الإسرائيلي)، وذلك خلال أقل من أربعة أعوام، هذا وإن كانت النتائج النهائية لم تُعلن بعد وبالشكل الرسمي، إلّا أن
التصنيف: فلسطين
وعدُ ” بلفور ” خُطَّ بحبرٍ عمرهُ أربعمئةُ عام ( 1917 – 1517)
في 14أيار 1948 يقرأُ ” ديفيد بن غوريون ” ما أسماها” وثيقة الاستقلال ” فيقول :” … في ذلك اليوم، بات الحلمُ اليهوديُ بإنشاء وطنٍ
“الضيف” رقم واحد على لوائح العدو
هو المطلوب رقم واحد على لوائح العدو، يلقبونه ب “إبن الموت”، وسُمِّيَ بالضيف لأنه لا يستقر في مكان واحد إذ يأتيك زائرًا فجأة ومن ثم
عضو في الكنيست تحت نيران المقاومة الفلسطينية
زعمت صحيفة “معاريف” الناطقة بلسان العدو، أنّ فدائيّاً فلسطينيّاً، أطلق النار، مساء اليوم، على منزل عضو الكنيست المتطرف إيتمار بن جبير في مُغتصبة “كريات أربع”
العدو يفشل في عمليته الخاصة بنابلس وعرين الأسود تواصل قصتها الأسطورية.
شهدت مدينة نابلس ليل أمس اشتباكات عنيفة بين المقاومين المنتمين لعرين الأسود وبين قوات خاصة مشتركة بين جهاز أمن الشاباك وجيش العدو.بدأت القصة عندما اكتشف
تسديدةٌ على طريق القدس
دائماً ما كانت الجماهير الرياضية في اللعبة الأكثر شعبية حول العالم، كرة القدم، تشكّل حالةً من عدم الانفصال عن الواقع. وعلى الرّغم من ادّعاء الاتحاد
حماس : بين العودة إلى دمشق والحسم الداخلي
شكل اللقاء بين الرئيس بشار الأسد والفصائل الفلسطينية، ومن ضمنها مندوب حركة حماس، حدثاً مفصلياً في هذه المرحلة التاريخية من تاريخ امتنا. فدمشق كانت وما
زيتون فلسطين يقاتل اليهود
إن قمت بسؤال أي فلسطيني على وجه هذه الأرض ما هو أكثر شيء يعبّرعن هويتك الفلسطينية سيقوم بدون تردد بإجابتك “شجر الزيتون”.إنّ شجرة الزيتون ليست
من هو عدي التميمي؟
كتب محرر شؤون فلسطين “أعلم أنني لم أحرر فلسطين في هذه العملية ولكن نفذتها وأنا واضع هدفاً أساسياً وهو أن يتحرك مئات الشبان ليحملوا البندقية
الثقافة لن تكون باباً للتطبيع
في إحدى مقابلاته الاعلامية، قال رئيس الكيان الصهيوني الأسبق، شيمون بيريس، إنّ المثقّفين هم صانعو السلام، وليس السياسيون. جُملةٌ على ما يبدو، تلقّفها بعض “مثقّفي”