علينا الانتباه أن زمن الدولة هو المستقبل، والحاضر هو مجموعة مؤشرات، تنذر هذه «الدولة» للانتباه لعوامل بقاءها واستمرارها، وعدم الاكتراث لهذا الإنذار، يحول «الدولة» إلى
التصنيف: حجر الزاوية
ثقافة المصالح
الثقافة كونها معرفة، لأنها تمارس على أرض الواقع، كسلوك بشري، هي مصلحة بحد ذاتها، لأية مجموعة بشرية تسعى لتكوين مجتمع على أرض الواقع، (مجتمع وليس
الكراهية وويلاتها
لا يمكن لدولة، أو لا يمكن أن تكون دولة، من تدعم الكراهية، أو تتغاضى عن أفعالها، أو أن تكون أقل صراحة في تعريفها، فالمسألة حقوقية
الهوية والطائفية
من الواضح للغاية فشل التشريعات الطائفية في ممارسة الحكم في البلدان السورية، وقبلها فشلت هذه الممارسات التشريعية الطائفية في كل بلدان العالم، ضمن ممارساتها لإحداث
ماذا عن الاندماج ؟
منذ مؤتمر وستيفاليا 1648، الذي أنهى حروب أوربا البينية، تكرس عالمياً مفهوم الاندماج الاجتماعي كأحد القيم العليا للبشرية، فمنه ابتدأ التكوين المجتمعي المولد للدولة، بواسطة
عن الفشل الاجتماعي
صار من الواضح والمجرب، أن المجتمع المعاصر، هو الصيغة الوحيدة لتوليد دولة معاصرة ذات سلطات متراقبة ومتحاسبة بواسطة المؤسسات، وسبب صلاحية المجتمع المعاصر هذه، أنه
القبض على المعنى
لسنا الآن بصدد مبحث حول المعنى، بمقاصده الأدبية الإبداعية، بل للحديث حول معنى العيش ومعنى الحياة، كقوام بشري دنيوي يحتاج إلى البقاء الاستمرار بكرامة حتى
التطور السلوكي
طالما عرفنا أن الثقافة هي الدافع الكامن وراء السلوك، فردياً كان أم جماعياً أو مجتمعياً، و ما نقصده من مفردة «الثقافة» هذه هي مجموعة المعارف
كتابان …..
مع الضجيج الثقافي وبالتالي السلوكي، حول الخصوصية التي تنتاب الكثير من صنّاع المحتوى، في البلدان السورية، حيث الساحة التي تجري بها معارك الرأي والرؤية، حول
الاستخدام الصحيح والخاطئ للتكنولوجيات
«تطبيق المعرفة لتحقيق أهداف عملية»، هذا هو التعريف المبدئي للتكنولوجيات، والمعرفة تجريبية مرتقية بطبيعتها، وقابلة للتكرار مخبرياً و واقعياً، ضمن شروط الاستخدام، فالسيارة تكنولوجية قاتلة،
