-عدم الافراط في تناول الاغذية الغنية بالدهون المشبعة والمقالي. -تجنبوا المأكولات الغنية بالملح أو السكر، لأنها تسبب العطش! -الاكثار من السوائل وبالأخص الماء والاعتماد عليه بشكل أساسي، أما بالنسبة
التصنيف: صحة
الصوم معالجٌ نفسي
يُحكى كثيرًا عن الأثر الايجابي للصيام على الصحة الجسدية للصائم، وكيف من المفترض أن يُطهّر خلال هذا الشهر من السموم والدهون وتتجدّد الدورة الدموية فيه
“الزهزهة” القاتلة.. حقائق “التحشيش” صحيًا ونفسيًا
أمام الوضع الاقتصادي المزري، وأمام القضاء على أحلام وآمال جيل شابٍ بكامله، وأمام الكم الهائل من الضغوطات النفسية والاحباطات اليوميّة، ظهرت آفة تعاطي حشيشة الكيف
ناشطو “تيكتوك”.. لماذا أصبحوا نجومًا؟
عبر التاريخ، انجذب الناس إلى كل ما باستطاعته تغيير حياتهم، أكان من خلال الاختراعات التي غيّرت العالم ، ام من خلال الاصدارات الادبية والعلمية التي
حالة انتحار كل 48 ساعة.. البقاء قرار
الإنتحار ليس كلمة نضع بعدها نقطة في آخر السطر. القصص لا تنتهي هكذا. هناك في لبنان اليوم ما يشبه القلق العام من تزايد حالات قتل
التعاطي مع الأطفال عند وقوع الطلاق.. خطوات ضرورية
يُعتبر لبنان البلد الخامس بالترتيب بين محيطه بنسبة طلاق تصل إلى 34%. ويعدّ الطلاق من أصعب الأمور التي يختبرها الأطفال، حيث يؤدّي إلى شعورهم بمشاعر
عن العلاقة مع نرجسي..
كثيرًا ما يُتداول على منصات التواصل الاجتماعي الحديث عن اضطراب الشخصيّة النّرجسيّة. وصل الحديث عنه درجة وضع الشريك في خانة النرجسي حين يتعامل مع شريكته
ما بعد الثواني الأربعين.. هكذا يتخطى الأطفال وأهاليهم هلع الزلزال
حبّ البقاء غريزة مزروعة في عمق النفس البشرية وظيفتها المحافظة على حياة الانسان واستمرار نوعه، وعندما يهدّد حدث ما ذلك البقاء يتأثّر الإنسان بتعرّضه لصدمة
تأخّر سنّ الزواج .. معايير مغلوطة هكذا تُواجه
يختلف تحديد السنّ الأنسب للزواج بين مجتمع وآخر وبين ثقافة وأخرى، فضلاً عن المعايير الشخصية في تحديد أفضل وقت لاتخاذ هذه الخطوة. ومع ذلك يمكن
العلاقات السامة.. للبقاء أسباب وللإنهاء طرق
لطالما وُجدت العلاقات السامة في حياة الناس، منهم من يحاول التعايش معها وقلّة من يتخذ القرار بإنهائها.فالعلاقة السامّة هي علاقة مدمّرة يتعرّض من خلالها الشريك