نلاحظ مؤخّرًا استخدام عبارات التشخيص النفسي الذاتي بشكل كبير، بين الأصدقاء وفي اللقاءات، فنسمع عبارات كـ “عندي اكتئاب”، “أعاني من القلق”، “زوجي نرجسي”، “أنا OCD”،
التصنيف: صحة
سرّ تعلّق الفتاة بأبيها
عادة ما نسمع مقولة “البنت حبيبة أبيها والولد حبيب أمّه”، والشائع في الأمر بالفعل أنّ البنت تميل في صغرها لوالدها وتبادله مشاعر الحب والحنان بشكل
للشعور بالذنب.. وجهٌ صحي وآخر مرضي!
قد يكون الشعور بالذنب هو شعور مشترك بين العامة من الناس، فـ”يواخذ” الانسان نفسه دومًا على تصرّفاته ويراجع حساباته ما اذا كانت قد مسّت بمشاعر
التعاطي النفسي مع أبناء الشهداء.. عن صمود أبعد من عدسات الكاميرات
بلادنا ولّادة شهداء، فواقعها الجغرافي حتّم عليها أن تكون في قلب الصراع، وأن يناضل أبناؤها في سبيل تحرير الأرض والإنسان باستمرار، وهو ما يعرّض تاليًا
اشكالية نفسية: لماذا نحب من لا يحبّنا؟
كثيرًا ما نسمع عبارة “لماذا نحبّ من لا يحبّنا؟”،نسمعها من المراهقين والراشدين، من الإناث والذكور، فتراهم غالبًا ما ينغمسون في علاقات أشبه بالحبّ من طرف
يغارون.. أنت السبب أم هم؟
من منّا لم يمرّ في حياته صديق أو صديقة غيورين لدرجة تسميتهم بالحسودين؟! من منّا لم يلاحظ تبخيس هؤلاء بالآخرين وحطّهم من شأنهم، وذكرهم لعيوب
الأزمة الاقتصادية توجع الأطفال: عنف يزداد مع ارتفاع الدولار
لا يمكن لأزمة اقتصادية أن تصيب مجتمعًا ما دون أن تؤثّر بشكل كبير على الحالة المجتمعية عمومًا، والعلاقات فيما بين افراده على وجه التحديد. وطبعًا،
هل يصح ألّا يُحرم الطفل من شيء؟
دائمًا ما تسود في التربية المجتمعية مفاهيم وربّما أفكار خاطئة لدى العامة من الناس، وغالبًا أيضًا ما يكون للفهم الخاطئ لأساليب ومتطلبات التربية انعكاسًا قاسيًا
معاناة صامتة مع الأرق.. هذا سرّ علاجها
قد يكون الأرق (insomnia) هو المرض الصامت، الذي يتسلّل إلى البشر تحت جناح الليل، وحين يهمّون بالنوم يعارضهم ويدفعهم غصبًا نحو يقظةٍ غير مرغوبة، مصحوبة
حب الظهور والسعي إلى الشهرة.. آفة العصر النفسيّة
بات استجداء اللايك قاتلاً. هناك في مجتمعنا من هو مستعد للتخلي عن الاخلاق والمبادئ وربما ما هو اكثر من ذلك من اجل لفت النظر، وجذب