التجريف السياسي، هو الإطار العام للاستراتيجية الأمريكية منذ إسقاط جدار برلين وتصدع النظام السوفياتي في حقبة الجيل البيروقراطي من هذه التجربة. وقد ارتكزت هذه الاستراتيجية
التصنيف: سياسة
صمود أسطوري له ما بعده
راهنت أميركا على أن جيش النازية الصهيونية سيحقق أهداف عدوانه ضد قطاع غزة، خلال أشهر قليلة. لكن رهانها انتهى إلى حبوط، فتقاسمت خيبة الأمل مع
البيان الثلاثي… من يشتري بضاعة فاسدة
أمّا وقد أصبح في حكم المؤكّد أنّ إيران والمقاومة اليمنيّة والمقاومة اللبنانيّة سيسدّدون حسابهم مع تل أبيب وإن تأجل تنفيذ هذا التهديد والذي مثّل جزءًا
غادة أيوب ورفض تأجير النازحين وتجليات الطائفية اللبنانية
في ذروة التهديدات الاسرائيلية للبنان بحرب مدمرة انشغل اللبنانيون بحروبهم الداخلية الصغيرة التافهة. ولا حرب في لبنان الا الحرب الطائفية البغيضة. حدثان اشعلا مواقع التواصل
“سوف نردّ ، وبغضب، لكن بحكمة وعقل”
لماذا بغضب؟ لأن الغضب عنيف قاسي، يفجر طاقات كامنة، يؤذي ويوجع، أين ما حلّ. ولماذا بعقل وحكمة؟ لأن قمة الحكمة، هو تمكين العقل، وكتمان الغضب،
الاغتيالات الصهيونية
كانت الاغتيالات موضع اختلافات وتجاذبات بين القوى والجماعات المتصارعة على مدار التاريخ، من اغتيال يوليوس قيصر إلى ولي عهد النمسا، وشكّلت في كل مرة شرارة
حرب الإستنزاف… الرد الأمثل
انعقد المؤتمر الصهيوني الأول، في مدينة بازل السويسرية سنة 1897، ودعا إلى إقامة “وطن قومي لليهود” في فلسطين، أو في الإرجنتين، أو أوغندا. ومع ذلك،
تساؤلات في القانون والقوة الدوليين
هل تتمكن المنظومة المتفوقة بالتكنلوجيا واسلحة الدمار الشامل واجهزة التجسس والمراقبة الجوية والفضائية من منع انتصارات استراتيجية بالحروب المصيرية بدون مخالفة قواعد القوانين والاعراف الدولية
حرب الاستنزاف أيقونة التحرير
تسعة أشهر والعدو اليهودي ومعه الاطلسي والعربي المتآمر يمارس القتل والتدمير والحرق في فلسطين وجنوب لبنان، ومازالت شعلة المقاومة متّقدة، نار لاهبة في جنود وعتاد
القلاع الأمامية للرجعية في أوروربا
في تصريح للسياسي الإيطالي الشمالي، ميليو، عام 1993، يمكن لأوروبا الغربية أن تستعين مجدداً بأوروبا الشرقية (البربرية) كحارس حدود كما كانت عليه قبل المعسكر الاشتراكي.