-لابد بادئ ذي بدء ان نراجع حيثيات اتفاقية 17ايار وهي محاولة متذاكية من رعاة بقاء العدو الصهيوني كدولة يهودية محتلة لفلسطين للقيام بتدابير لنزع حالة
التصنيف: سياسة
معاداة السامية كأيديولوجيا إمبريالية – صهيونية
من تداعيات ملحمة غزة، الانتفاضات الطلابية التي شهدتها الجامعات الأمريكية وأطلقت العد العكسي لصداع استراتيجي في معقل الشقيق الأكبر لـمتروبولات اللصوصية الدولية الإمبريالية. وانطلاقا من
لا خيار الا الانتصار
مع الفشل غير المفاجئ في الوصول الى هدنة او تهدئة بذل من اجلها مدير وكالة المخابرات الامريكية اقصى ما يمكنه ان يفعل، الا ان القرار
المخالب الاستعمارية الجديدة
سمة المستعمِر على تنوع جنسيته أنّه دائمًا يقوم برعاية مصالحه، ويعمل على تأمين بقائه واستمرار هيمنته في البلد المُستٓعمر ومن موجبات استقرار وجوده، أن يبدّل
الدولة العلمانية ليست ضد الدين
مفهوم الدولة العلمانية لا أدري لماذا يصرّ بعض الكتّاب العرب على اعتبار «العلمانية» مناقضة للدين، كما يعيّرها عددٌ من رجال الدين بأنها تدعو إلى «الإلحاد»،
تحضيراً للبنيلوكس، بيئة ليبرالية هزيلة وقواعد أمريكية
منذ سقوط المشرق والجنوب العالمي تحت سيطرة وهيمنة المتروبوليت الرأسمالية وامتداداتها الإقليمية والمحلية، مثل العدو الصهيوني، والسمة العامة لسياسة هذه القوى هي تجاوز العواصم والأطراف
الحراك الطلابيّ… كرة الثّلج
كانت حرب فيتنام هي الحرب الاكثر إيلامًا للدّاخل الامريكي منذ الحرب العالميّة الثّانية، والأكثر تأثيرًا على منظومة القيم حيث أدّت الى تحوّلات اجتماعية ما زالت
الواقع الطائفي
كما هي الحال مع الفساد المستشري ونتائجه، هذا المرض المُزمن والمتغلغل في المؤسسات العامة والخاصة وفي شتى مظاهر حياتنا، والذي لعب دوراً بارزاً في الانهيار
“القوات اللبنانية” فتنة وتناقض
في رصد لما صدر عن حزب “القوات اللبنانية “من مواقف وبيانات منذ بداية معركة” طوفان الأقصى ” كان واضحا منها انها دعوات يقصد بها ما