بدعوة من “مركز الرافدين للحوار”، عقد ملتقى الرافدين للحوار لقاءه السنوي في فندق الرشيد ما بين السادس والعشرين والتاسع والعشرين من شهر أيلول/
التصنيف: سياسة
بوحدة قوى المقاومة وتفعيل كل مواطن خفير …. لمواجهة عدونا
بعد مضي عقود على توقيع اتفاقيات أوسلو وما يسمى بالحل السياسي، وتخاذل أغلب قيادات حكومات العالم العربي وارتمائهم في احضان الكيان الصهيوني السرطاني، والتطبيع ومشاريعه
الترسيم والمقاومة بين حقوقنا الاقتصادية وحقنا القومي
يوم أقفل المقاومون بوابة فاطمة في كفرفلا في 25 ايار في عام 2000، خلف خروج العملاء من الجيب اللبناني المحتل، كانت تلك الخطوة أبرز تجليات
من ينقذ الحمرا؟
حين تأسست الكلية الإنجيلية السورية في بيروت عام 1866 والتي تحوّل اسمها لاحقًا ليكون الجامعة الأميركية، تمكّنت منطقة رأس بيروت وشارع الحمرا والشوارع المتفرعة منه
لإنشاء مؤسسة وطنية للبترول في لبنان
يشكل النفط والغاز ثروة طبيعية تحتاج الى إدارة وتطوير وصناعة. لذلك، نرى أن إنشاء هيئة او مؤسسة وطنية للبترول في لبنان ضرورة قومية. لا يوجد
“عرينُ الأسود”.. تنظيمٌ ولد من رحم الضّفة
“لا تقلقوا فأسود العرين منكم وبينكم، حاصروهم فلا مفر حاصروهم لا مفر لهم منا ومنكم.” اختتمت مجموعة عرين الأسود بهذه العبارة إحدى بياناتها التي طالبت
السعودية تواجه الأميركيين في بيروت: صراعٌ على انتداب لبنان
منذ ما قبل اتفاق ترسيم الحدود البحرية جنوباً، تدور اتصالات على مستويات عدّة من أجل عقد مؤتمر للحوار يحمل عددًا من الحلول لمشكلات فشلت قوى
فخُّ التّرسيم والتّنقيب
لطالما كان ملفّ العدوّ موجوداً في أدراج المسؤولين اللبنانيين، ومن يقول عكس ذلك يظلم الجوارير! كُلُّ ما في الأمر، أنّ هؤلاء أضاعوا مفاتيح الأدراج التي
الولايات المتحدة الأميركية الراعي الدائم للمصالح الإسرائيلية” في المفاوضات”
لم يكن مفاجئًا للكثيرين أن تبدي الدولة اللبنانية ملاحظات على المقترح الأميركي الخاص بالترسيم بين لبنان وكيان الاحتلال والذي أعدّه المبعوث الخاص لوزارة الخارجية المنسق
بالأسماء: مرشّحون رئاسيون ينتظرون اتفاق الغاز
ثلاثة محاور انقسم إليها المجلس النيابي في جلسة انتخاب رئيس الجمهوريّة الأولى؛ المحور الأوّل يُشكَّلُ من حزب الله وحلفائه في الثامن من آذار والتيار الوطني