أحيا أهالي الجولان السوريّ المحتلّ هذا العام ذكرى الإضراب الكبير ( 14 شباط 1982) رفضاً لقرار «الضم». والتزم سكان القرى الأربع، بقعاثا ومسعدة وعين قنيا
التصنيف: سياسة
هل بدأ زمن التحولات وصناعة الحدث؟
هل نصنع التحولات؟ أم نكتفي بأن نكون جزءاً من المشهد المنفعل في سياقاتها؟سؤالٌ كبير يرتسم في الأفق…والأجوبة عليه تأخذ أشكالاً مختلفة… هل نرتضي أن نكون جزءاً
ترنيمة غزة في فكر الزعيم أنطون سعادة
في زمننا الحالي، يظهر التوجه القومي للشعوب كمقاومة قوية ضد الاستعمار والديكتاتورية، وذلك من خلال تضامنها مع القضايا الوطنية والدفاع عن الهوية والسيادة الوطنية، بالتالي،
أبواق وأمر عمليات بالتحرك
ليس من باب المصادفة، أن يخرج لنا بالدور، في الإعلام اللبناني وجزئيًا الخليجي، من يتسابق بتصريحات تهاجم وتنتقد كل فعل مقاوم، وبشكلٍ دائري، سابق أو
في مواجهة الأكاذيب الصهيونية
كنا ذكرنا في المقال السّابق عن وقائع من التاريخ القديم التي تنسفُ بدعة التصاق السّاميّة باليهوديّة، نحنُ لم نتكلم عن السّاميّة من أرضيّة دينيّة ابداً
لم “يحل” الوقت لعودة الحريري
كل شي بوقته حلو”، عبارة تختصر زيارة الرئيس سعد الحريري للبنان في مناسبة الذكرى التاسعة عشرة لاستشهاد والده الرئيس رفيق الحريري, و”كل شي بوقته حلو”
دور المفاوضات في حل النزاعات الدولية.. الصراع الروسي – الأوكراني أنموذجاً
بمراعاة المعنى القانوني للمفاوضات خلال النزاعات والقوانين ذات الصلة، يعد النقاش والتفاوض جزءاً أساسياً من عملية حل النزاعات بطريقة سلمية وقانونية، في سياق القانون الدولي
من التوتر الى الاستقرار… استراتيجية الخليج العربي في سوريا
في ظل التحديات الإقليمية والدولية المتعددة التي تعصف بالشرق الأوسط، تبوأت الدول الخليجية موقعاً بارزاً في السعي نحو تحقيق الاستقرار والسلام في المنطقة، وهو أمر
من أكاذيب التمدين إلى أكاذيب حقوق الإنسان
ارتبطت الرأسمالية الأولى بحملات الاكتشافات الجغرافية والغزو الاستعماري لقارات وشعوب العالم الثالث، وجرى إنتاج خطاب سياسي عصري لتبرير الغزو وفق ما لاحظه أنور عبد الملك
العالم يتغيّر…لكن لا عودة إلى الوراء
خلال الأيام القليلة الماضية، إنهمكت الدوائر الإعلامية والسياسية والعسكرية في “المعسكر الأوروبي – الأطلسي – الأميركي” بمحاولة تفكيك الرسائل المبطنة التي تضمنتها المقابلة الصحافية المتلفزة