بعد فتره قصيره من المفاجأة المدهشة صبيحة السابع من تشرين اول الماضي، اخذت الاطراف المشاركة في الحرب الى جانب دولة الاحتلال من اعراب واغراب على
التصنيف: سياسة
الاستعمار وحالنا التي لا تسر
في بدايات القرن الماضي وعلى أثر انهيار الإمبراطورية العثمانية التي كان للبيئة العربية مساهمة فعالة فيه سيما بلاد الشام والجزيرة العربية، تلك المساهمة لم تشفع
هجمات أنصار الله في البحر الأحمر تشل موانئ العدو
تستهدف حركة أنصار الله اليمنية، سفن الشحن التي تملكها أو تشغلها شركات “إسرائيلية”، وتلك التي تنقل بضائع من وإلى موانئ العدو، والتي تمر في البحر
سورية و تجديد قانون قيصر
قيصر المصور ليس سوى ذريعة خادعة للعنجهية اليهواميركية وحلفائها المتمثلة زورا بالقانونلاستمرارا مخططات سحق سورية الامة.اقر الكونغرس الاميركي عام 2016 قرارا امبراطوريا عرف بقانون قيصر
السيد حسن نصرالله والموقف الصلب الشريف
يوم الجمعة في 16شباط 2024 أعلن سماحة السيد حسن نصرالله في خطابه بذكرى الشهداء القادة اعظم موقف قومي واخلاقي حر، عندما قال في كلمته ”
دروز فلسطين
مع كل حرب أو هجمة عسكريّة جديدة يشنّها الكيان الإسرائيلي على بلادنا، تعود مشاهد انخراط دروز فلسطينيّين في المجهود الحربي الإسرائيلي، لتطرح التساؤلات حول ما
هل بدأ زمن التحولات وصناعة الحدث؟
هل نصنع التحولات؟ أم نكتفي بأن نكون جزءاً من المشهد المنفعل في سياقاتها؟سؤالٌ كبير يرتسم في الأفق…والأجوبة عليه تأخذ أشكالاً مختلفة… هل نرتضي أن نكون جزءاً
ترنيمة غزة في فكر الزعيم أنطون سعادة
في زمننا الحالي، يظهر التوجه القومي للشعوب كمقاومة قوية ضد الاستعمار والديكتاتورية، وذلك من خلال تضامنها مع القضايا الوطنية والدفاع عن الهوية والسيادة الوطنية، بالتالي،
أبواق وأمر عمليات بالتحرك
ليس من باب المصادفة، أن يخرج لنا بالدور، في الإعلام اللبناني وجزئيًا الخليجي، من يتسابق بتصريحات تهاجم وتنتقد كل فعل مقاوم، وبشكلٍ دائري، سابق أو
في مواجهة الأكاذيب الصهيونية
كنا ذكرنا في المقال السّابق عن وقائع من التاريخ القديم التي تنسفُ بدعة التصاق السّاميّة باليهوديّة، نحنُ لم نتكلم عن السّاميّة من أرضيّة دينيّة ابداً
